(٢) كذا في "المختصر"، وفي الأصل: "إليها". (٣) زيدت لأن السياق يقتضيها، والظاهر أنها سقطت من الأصل. (٤) رواه البخاري في كتاب النكاح، باب لا تباشر المرأة المرأة فتنعتها لزوجها: ٩/ ٣٣٨ (فتح). والترمذي في كتاب الأدب، باب في كراهية مباشرة الرجال الرجال والنساء النساء: ٥/ ١٠٩، وأبو داود في: باب ما يؤمر به من غضِّ البصر: ٣/ ٧١ (مختصر سنن أبي داود)، وعزاه المنذري إلى النسائي، ولم أجده في الصغرى، ولعله في الكبرى. (٥) لعل هذا هو الصواب في العبارة، وفي الأصل: "انعكاس الاسعت". (قال أبو محمود: وهنا يمكن القول أخذًا من حديث ابن مسعود هذا أنَّ الصور والأفلام الماجنة وغير المحتشمة وأمثالها من ضروب الدعاية والإِشهار، والمجلات التي توجهت إلى هذا محرمة، وحرام رؤيتها واقتناؤها ومساعدة إصدارها وترويجها). (*) في الأصل: "من"، والظاهر ما أثبت.