(٢) ساقطة من الأصل، زدتها من "عمل اليوم والليلة". (٣) رواء النسائي في "عمل اليوم والليلة"، باب ما يقول إذا رأى من نفسه وماله ما يعجبه، ص: ٢٣٤. ورواء ابن ماجه: من حديث سفيان، عن الزهريّ عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف، فذكر نحوء: ٢/ ١١٦٠؛ وأخرجه الحاكم في المستدرك: ٤/ ٢١٦، وقال: صحيح، وأقره الذهبي، وعزاء الهيثمي في مجمع الزوائد: ٥/ ١٠٧ إلى الطبراني وأحمد. وفي رواية ابن ماجه: "العين حق" وفي إحدى روايات الطبراني: "فإن العين حق". وفي الحديث: "قعقعة": أي: اضطراب وشدة حركة. والوضح: البياض. والوَصَب: دوام الوجع ولزومه. (قال أبو محمود: والدعاء بالبركة أن يقول: ما شاء الله، تبارك الله، وقد جاء في النصِّ القرآني الكريم: {وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ} [الكهف: ٣٩]). (٤) ذكره الهيثمي في (مجمع الزوائد: ٥/ ١٠٩)، ولفظه: عن أنس: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "مَن رأى شيئاً فأعجبه، قال: ما شاء الله لا قوة إلا بالله، لم يضرَّه" وقال: رواه البزار من رواية أبي بكر الهذلي، وهو ضعيف جدّاً. ورواه ابن عدي في "كامله" من رواية أبي بكر الهذلي هذا، وهو سلمى بن عبد الله بن سلمى، ضعَّفه شعبة ويحيى والبخاري، وقال النسائي: متروك. انظر: الكامل: ٣/ ١١٦٧؛ المغني: ١/ ٢٧٦. (٥) في الأصل: "أبي على المدلى"، وهو تصحيف، والصواب ما أثبت. انظر التعليق رقم (٤) المتقدم.