(٢) أخرجه مسلم في كتاب النكاح: ٩/ ١٧٥، وفيه عند مسلم: "ومَن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء" (مسلم بشرح النووي)؛ وأخرجه البخاري في كتاب النكاح: ٩/ ١٠٦ , ١١٢ (الفتح)؛ وأخرجه أبو داود في كتاب النكاح: ٣/ ٣ (المختصر)؛ وأخرجه النسائي في باب الحث على النكاح: ٦/ ٥٧. (٣) ذكره مسلم في باب حق الجلوس على الطريق رد السلام: ١٤/ ١٤٢، وكذا في باب النهي عن الجلوس في الطرقات، وإعطاء الطريق حقه: ١٤/ ١٠٢، من شرح النووي، قال النووي: هذا الحديث كثير الفوائد، وهو من الأحاديث الجامعة، وأحكامه ظاهرة، وينبغي أن يتجنب الجلوس في الطرقات لهذا الحديث. اهـ. (١٤/ ١٠٢). وأخرج الحديث أيضًا البخاري في كتاب الإستئذان: ١١/ ٨ (من الفتح). وأبو داود: ٧/ ١٠٨ (مختصر). (٤) الصعدات: جمع صُعُد، وصعيد، كطريق وطرق وطرقات، وقيل: جمع صُعْدَة، كظلْمة؛ وهي فناء باب الدار، وممر الناس. (٥) في الأصل: "فاعمين"، والصواب: "فاعلين".