وبهما يبلغ العبد النجاح (فر) عن ابن عباس قال الشيخ وهو حديث ضعيف
• (نعمت الأضحية الجذع من الضأن) وهو ما تم له سنة ودخل في الثانية (ت) عن أبي هريرة قال الشيخ وهو حديث ضعيف
• (نعلان) ألبسهما (أجاهد فيهما خير من أن أعتق ولد الزنى) أي العامل بعمل أبويه المصر على ذلك قال الشيخ وسببه أن ميمونة سألت عن عتق رقيق سيء الحال فذكره (حم هـ ك) عن ميمونة بنت سعد أو سعيد الصحابية وهو حديث ضعيف
• (نعمتان) تثنية نعمة وهي الحالة الحسنة أو النفع المفعول على جهة الإحسان للغير (مغبون بهما كثير من الناس الصحة والفراغ) شبه المكلف بالتاجر والصحة والفراغ برأس المال لكونهما سببًا للربح فمن عامل الله بامتثال أمره ريح ومن عامل الشيطان باتباع أمره خسر قال العلقمي قال ابن بطال معنى الحديث أن المرأ لا يكون فارغًا حتى يكون مكفيًا صحيح البدن فمن حصل له ذلك فليحرص على أن لا يغبن بأن لا يترك شكر الله على ما أنعم به عليه ومن شكره امتثال أوامره واجتناب نواهيه فمن فرط في ذلك فهو المغبون وقال غيره من استعمل فراغه وصحته في طاعة الله فهو المغبوط أي الرابح ومن استعملهما في معصية الله فهو المغبون أي الخاسر (خ ت هـ) عن ابن عباس وإسناده ضعيف (نفس المؤمن) أي روحه (معلقة) بعد مفارقة البدن (بدينه) أي محبوسة عن مقامها الذي أعدّ لها أو عن دخول الجنة (حتى يقضى عنه) أي يقضيه وارثه أو يقتضيه المديون يوم الحساب والمراد دين استدانه في فضول أو محرم (حم ت هـ ك) عن أبي هريرة وإسناده صحيح
• (نفقة الرجل على أهله) من زوجة وخادم وولد يريد بها وجه الله (صدقة) أي يؤجر عليها كما يؤجر على الصدقة بشرط الاحتساب كما تقدم (خ ت) عن أبي مسعود عقبة بن عمر البدري
• (نفي بعهدهم ونستعين الله عليهم) قاله لحذيفة لما خرج هو وأبوه ليشهدا بدر أفمنعهما كفار قريش وأخذوا منهما عهد أن لا يقاتلا معه صلى الله عليه وسلم فأتياه فأخبراه فقال أنصر فإثم ذكره قال العلقمي وهذا ليس للإيجاب فإنه لا يجب الوفاء بترك الجهاد مع الإمام أو نائبه ولكن أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يشيع عن أصحابه نقص العهد وأن لا يلزمهم ذلك لأن المشيع عليهم لا يذكر تأويلًا (م) عن حذيفة بن اليمان
• (نهران من الجنة النيل والفرات) لا تعارض بينه وبين عدها أربعة في حديث لاحتمال أنه أعلم أولًا باثنين ثم باثنين (الشيرازي عن أبي هريرة) وإسناده حسن
• (نهيتكم) آنفًا (عن زيارة القبور) وأما الآن (فزوروها فإنها تذكركم الموت) فهذا ناسخ للنهي والمخاطب به الرجال (ك) عن أنس قال العلقمي بجانبه علامة الحسن
• (نهيتكم عن زيارة القبور فزورها) ندبًا (فإن لكم فيها عبرة) أي اعتبارًا إذا تأملتم في أحوال أهلها وما صاروا إليه (طب) عن أم سلمة قال العلقمي بجانبه علامة الحسن
• (نهيت عن التعري) نهيت بالبناء للمفعول عن التعري أي كشف العاورة بحضرة الناس (الطيالسي) أبو داود (عن ابن عباس) قال العلقمي بجانبه علامة الصحة