للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

وارتفاع الدرجات (ك) عن جابر بن عبد الله قال الشيخ حديث صحيح

(خياركم أطولكم أعماراً واحسنكم أخلاقاً) ما تقدم (حم) والبزار عن أبي هريرة وفيه ابن إسحاق مدلس

(خياركم الذين إذا سافروا أقصروا الصلاة وأفطروا) احتج به الشافعي على أن الفطر أفضل من الإتمام أي إذا زاد السفر على مرحلتين (الشافعي والبيهقي في المعرفة عن سعيد ابن المسيب) بفتح الياء وتكسر (مرسلاً) ووصله أبو حاتم عن جابر

(خياركم من ذكركم بالله رؤيته) لما يعلوه من نور الإيمان والعمل بخصاله (وزاد في علمكم منطقه) فيؤثر في قلوبكم وعظه ولحظه (ورغبكم في الآخرة عمله) لمايعلوه من نور الإخلاص (الحكيم عن ابن عمرو)

(خياركم كل مفتن) بمثناة فوقية مشددة مفتوحة (توّاب) أي كل ممتحن يمتحنه الله بالنذب ثم يتوب عليه ثم يعود ثم يتوب (هب) عن علي

(خير الإدام اللحم وهو سيد الإدام) في الدنيا والآخرة كما في رواية وفيه أنه أفضل من اللبن والعسل (هب) عن أنس

(خير الأصحاب عند الله خيرهم لصاحبه وخير الجيران) بكسر الجيم (عند الله خيرهم لجاره) فكل من كان أكثر خيرا لصاحبه وجاره فهو أفضل عند الله (حم ت ك) عن ابن عمرو بإسناد صحيح

(خير الأصحاب صاحب إذا ذكرت الله أعانك) على ذكره يعني ذكره معك فحرّك همتك (وإذا نسيت) ذكره (ذكرك) بالتشديد أي نبهك على أن تذكره (ابن أبي الدنيا في كتاب فضل الإخوان عن الحسن) البصري (مرسلاً) قال الشيخ حديث حسن لغيره

(خير الأضحية الكبش الأقرن) ماله قرنان حسنان معتدلان والمراد تفضيل الذكر على الأنثى قال المناوي وأخذ بظاهره مالك (وخير الكفن الحلة) واحدة الحلل برود اليمن ولا تكون الحلة إلا من ثوبين فخير الكفن ما كان من ثوبين والثلاثة أفضل بل يستحب إذا كفن من ماله ولا دين عليه (ت هـ) عن أبي أمامة (د هـ ك) عن عبادة بن الصامت وهو حديث صحيح

(خير الأعمال الصلاة في أول وقتها) إلا في صور مذكورة في كتب الفقه منها الأبراد ومنها ما لو تيقن المسافر وجود الماء آخر الوقت (ك) عن ابن عمر بإسناد فيه كذاب

(خير البقاع المساجد وشر البقاع الأسواق (طب ك) عن ابن عمر بإسناد صحيح

(خير التابعين أويس) القرني قال العلقمي هذا صريح في أنه خير التابعين وقد يقال قد قال أحمد بن حنبل وغيره أفضل التابعين سعيد بن المسيب والجواب أن مرادهم أن سعيد أفضل في العلوم الشرعية لا في الخير عند الله تعالى (ك) عن علي بإسناد صحيح

(خير الخيل الأدهم) أي الأسود (الأقرح) بقاف وحاء مهملة هو الذي في وجهه قرحة بالضم وهي دون الغرّة (الأرثم) براء ومثلثة من الرثم بفتح فسكون بياض في شفة الفرس العليا وقال صاحب النهاية الأرثم الذي أنفه أبيض وشفته العليا (المحجل ثلاث) بالرفع بدل من الضمير المستتر في المحجل أي الذي في ثلاث من قوائمه بياض (مطلق اليمين) ليس فيها بياض (فإن لم يكن أدهم فكميت) بضم الكاف مصغر هو الذي لونه بين السواد والحمرة يستوي فيه المذكر والمؤنث (على هذه الشيه) بكسر

<<  <  ج: ص:  >  >>