للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

المعجمة وفتح المثناة التحتية أي على هذا اللون والصفة يكون إعداد الخيل للجهاد وغيره (حم ت هـ ك) عن أبي قتادة قال ت غريب صحيح

(خير الدعاء يوم عرفة) يحتمل نصبه على الظرفية ويحتمل رفعه على حذف مضاف أي دعاء يوم عرفة (وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي) في يوم عرفة وغيره (لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير (ت) عن ابن عمرو بن العاص قال الشيخ حديث صحيح

(خير الدعاء الاستغفار) المقرون بالتوبة (ك) في تاريخ عن علي كرم الله وجهه

(خير الدواء القرآن) هو محمول على الاسترقاء به أو محمول على قوله تعالى وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين أو على قوله تعالى وشفاء لما في الصدور فهو دواء للقلوب والأبدان (هـ) عن علي رضي الله تعالى عنه وضعفه الدميري

(خير الدواء الحجامة والفصاد) أي لمن ناسب حاله ذلك مرضاً وسناً وقطراً وزمناً (أبو نعيم في الطب) النبوي (عن علي) بإسناد ضعيف

(خير الذكر الخفي) وفي رواية المخفي أي ما أخفاه الذاكر عن الناس فهو أفضل من الجهر وفي أحاديث أخر ما يفيد أن الجهر أفضل وجمع بأن الإخفاء أفضل حيث خاف الريا أو تأذى به نحو مصل والجهر أفضل حيث أمن من ذلك وهذا الحديث له تتمة وهي وخير العبادة أخفها (وخير الرزق ما يكفي) أي ما كان بقدر الكفاية (حم حب هب) عن سعد بن مالك وابن أبي وقاص بإسناد صحيح

(خير الرجال رجال الأنصار) لنصرتهم للدين

(وخير الطعام الثريد) لسهولة مساغه ونفعه للبدن (فر) عن جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنهما قال الشيخ حديث حسن

(خير الرزق ما كان يوماً بيوم كفافاً) أي بقدر كفاية الإنسان فلا يحتاج إلى ما في أيدي الناس ولا يفضل عنه ما يطغيه ويلهيه (عذفر) عن أنس بإسناد ضعيف

(خير الرزق الكفاف) كما تقدم (حم) في الزهد عن زياد بن جبير بضم الجيم وفتح الموحدة (مرسلاً) قال الشيخ حديث حسن

(خير الزاد التقوى) كما نطق به القرآن (وخير ما ألقى في القلب اليقين) اعتقاد أن ما أصابه لم يكن ليخطئه وما أخطأه لم يكن ليصيبه (أبو الشيخ في الثواب عن ابن عباس) قال الشيخ حديث ضعيف

(خير السودان أربعة لقمان) بن باعور ابن أخت أيوب أو ابن خالته والأكثر على أنه حكيم لابني (وبلال) المؤذن الذي عذب في الله ما لم يعذبه أحد (والنجاشي) ملك الحبشة (ومهجع) مولى عمر (ابن عساكر عن الأزاعي معضلاً) قال الشيخ حديث ضعيف

(خير السودان ثلاثة لقمان وبلال ومهجع) لما ثبت لم من مكارم الأخلاق والزهد والورع والصبر على المشاق (ك) عن الأزاعي عن أبي عمار عن واثلة بن الأسقع قال ك صحيح

(خير الشراب في الدنيا والآخرة الماء) لأن به حياة الأنام وأحد أركان العالم (أبو نعيم في الطب عن بريدة) قال الشيخ حديث ضعيف

(خير الشهادة ما شهد بها صاحبها قبل أن يسألها) بالبناء للمفعول وهذا في شهادة الحسبة فلا ينافي خبر شر الشههود من شهد قبل أن يستشهد (طب) عن زيد بن خالد الجهني قال الشيخ حديث صحيح

• (خير الشهود من أدّى

<<  <  ج: ص:  >  >>