للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عبادة العابد سبعين عاماً لتوقف صحة العبادة على العلم ولأن نفعه متعدي (فر) عن جابر

(ساعتانتفتح فيهما أبواب السماء وقلما ترد على داع دعوته) تفتح (لحضور الصلاة والصف في سبيل الله) أي في قتال الكفار لإعلاء كلمة الجبار (طب) عن سهل بن سعد الساعدي

(سافروا تصحوا) أي تشفوا من الأمراض (ابن السني وأبو نعيم) في كتاب (الطب) النبوي (عن أبي سعيد) الخدري رضي الله عنه

(سافروا تصحوا وتغنموا) يحتمل بسبب الجهاد في سبيل الله أوبسبب التجارة (هق) عن ابن عباس بإسناد ضعيف الشيرازي في الألقاب (طس) وأبو نعيم في الطب والقضاعي عن ابن عمر بإسناد واه

(سافرو تصحوا) لأن الحركة تعود على البدن بالنفع (وترزقوا) أي يبارك لكم في رزقكم (عب) عن محمد بن عبد الرحمن مرسلاً

(سافروا تصحوا واغزوا تستغنوا) قال المناوي قرنه بالغزو إشارة إلى أن المراد بالسفر في هذه الأخبار سفر الجهاد ونحوه فلا يناقضه خبر السفر قطعة من العذاب (حم) عن أبيهريرة بإسناد صحيح

(سافروا مع ذوي الجدود) أي الحظوظ (والميسرة) يحتمل أنه أمر بذلك ليحصل منهم الإعانة عند الاحتياج وقال المناوي لأن السفر يظهر خبايا الطباع فمن سافر مع أهل الجد والاحتشام تعلم رعاية الأدب وتحمل الأذى (فر) عن معاذ وهو حديث ضعيف

(ساقي القوم آخرهم) أي شربا قال النووي هذا أدب من آداب ساقي القوم الماء واللبن ونحوهما وفي معناه ما يفرق على الجماعة من المأكول كلحم وفاكهة ومشموم وغير ذلك فيكون المفرّق آخرهم تناولاً منه لنفسه (حم تخ د) عن عبد الله بن أبي أوفى بإسناد صحيح

(ساقي القوم آخرهم شرباً لأن ذلك أبلغ في القيام بحق الخدمة (ت هـ) عن أبي قتادة (طس) والقضاعي عن المغيرة بن شعبة قال الشيخ حديث صحيح

(سام أبو العرب وحام أبو الجيش ويافث أبو الروم) والثلاثة أولاد نوح لصلبه (م ت ك) عن سمرة بن جندب بإسناد حسن

(ساووا بين أولادكم) الذكر والأنثى الصغير والكبير (في العطية) أي الهبة ونحوها (فلو كنت مفضلاً أحداً) من الأولاد (لفضلت النساء) على الرجال والأمر للندب عند الشافعي (طب خط) وابن عساكر عن ابن عباس) بإسناد ضعيف

(سباب المسلم) بكسر المهملة وتخفيف الموحدة مصدر سب وهو أبلغ من السب فإن السب شتم الإنسان والتكلم في عرضه بما يعيبه السباب أن يقول فيه بما فيه وما ليس فيه (فسوق) أي خروج عن طاعة الله ورسوله (وقتاله) قال العلقمي يحتمل أن يكون على عابه من المفاعلة وأن يكون بمعنى القتل (كفر) أن قاتل المسلم أو قتله مستحلاً لذلك أو المراد الكفر اللغوي وهو الستر لأنه بقتاله له ستر ماله وعليه من حق الإعابة وكف الأذى أو عبر به مبالغة في التحذير عن ذلك (حم ق ت ن هـ) عن ابن مسعود (هـ) عن أبي هريرة وعن سعد بن أبي وقاص (طب) عن عبد الله بن المغفل) بفتح المعجمة وشدة الفاء (وعن عمرو بن النعمان بن مقرن (قط) في الإفراد عن جابر

• (سباب المسلم

<<  <  ج: ص:  >  >>