للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأبو بكر النَّقَّاش (١). وأبو علىّ بن شاذان (٢). وأبو محمد الصَّرِيفِينيّ (٣). وعاصم بن الحسن (٤).

ومشايخُنا: أبو منصور بن خَيْرُون (٥). وأبو محمد بن الطَّرَّاح (٦).


= ٦/ ٢٨٩، والعبر ٢/ ٢٠٤، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٣٧ - ٣٩، وطبقات الشافعية الكبرى ٣/ ٤١، ٤٢. وقيل له: الشَّرقى؛ لأنه فيما يظنّ السمعانىّ كان يسكن الجانب الشرقىّ بنيسابور، فنُسب إليه. الأنساب ٣/ ٤١٨.
(١) المفسِّر المقرئ. توفي سنة ٣٥١، تاريخ بغداد ٢/ ٢٠١ - ٢٠٥، والمنتظم ٧/ ١٤، ١٥، ومعجم الأدباء ١٨/ ١٤٦ - ١٤٩، ومعرفة القراء الكبار ١/ ٢٩٤ - ٢٩٨ (ترجمة ٢٠٩)، وطبقات القراء ٢/ ١١٩ - ١٢١، وطبقات الشافعية الكبرى ٣/ ١٤٥، ١٤٦، وطبقات المفسرين ٢/ ١٣١ - ١٣٣، وسير أعلام النبلاء ١٥/ ٥٧٣ - ٥٧٦.
(٢) مُسْنِد العراق. توفّى سَلْخ سنة ٤٢٥ ودُفن فى أول يوم من سنة ٢٦، تاريخ بغداد ٧/ ٢٧٩، ٢٨٠، وتبيين كذب المفترى ص ٢٤٥/ ٢٤٦، والمنتظم ٨/ ٨٦، ٨٧، والجواهر المضية ٢/ ٣٨، ٣٩، وسير أعلام النبلاء ١٧/ ٤١٥ - ٤١٨.
(٣) الإمام الخطيب. توفى سنة ٤٦٩، تاريخ بغداد ١٠/ ١٤٦، ١٤٧، والأنساب المتفقة ص ٨٧،
والمنتظم ٨/ ٣٠٩، ٣١٠، والعبر ٣/ ٢٧١، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٣٠ - ٣٣٢.
(٤) العالم الأديب الشاعر، توفى سنة ٤٨٢، وقيل: ٤٨٣، المنتظم ٩/ ٥١، ٥٢، والأنساب ٤/ ١١١ (العاصمي) والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد ص ١٣٣، ١٣٤، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٥٩٨ - ٦٠٠.
(٥) الشيخ المقرئ. وهو الشيخ الرابع عشر من شيوخ المصنِّف. وقد ذكره فى مشيخته ص ٨١، ٨٢، وكانت وفاته سنة ٥٣٩، المنتظم ١٠/ ١١٥، وتكملة الإكمال ٢/ ٤٥٥ - ٥٢٦ (باب خيرون والخيرونى)، ومعرفة القراء الكبار ١/ ٤٩٣ (ترجمة ٤٤١)، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٩٤، ٩٥، وطبقات القراء ٢/ ١٩٢.
وهو صاحب كتاب "الموضح" و "المفتاح" كلاهما فى القراءات العشر. النّشْر ١/ ٨٦.
(٦) الشيخ الصالح المُسْنِد. وهو الشيخ الرابع والعشرون من شيوخ المصنِّف، وهو فى مشيخته ص ٩٨ - ١٠١، وذكر أنه ولد سنة ٤٥٩، وتوفى سنة ٥٣٦، فيكون قد مات عن ٧٧ سنة، لا عن ٨٥ كما هو مذكورٌ فى كتابنا. هذا وقد جاء فى البداية والنهاية ١٢/ ٢٣٤ أنه ولد سنة ٤٢٩، وهو بعيدٌ؛ لأنّ معناه أنه عاش ١٠٧ سنوات، وقد قال الذهبى فى سير أعلام النبلاء ٢٠/ ٧٨ إنه ناطحَ الثمانين.
وانظر المنتظم ١٠/ ١٠١، ١٠٢، والعبر ٤/ ١٠١، والنجوم الزاهرة ٥/ ٢٧٠، وشذرات الذهب ٤/ ١١٤.
وأنبِّه هنا إلى أنه قد جاء فى صفة ابن الطّرَّاح: "المدير" وقالوا: إنه كان يدير لقاضى القضاة أبى القاسم الزينبى. ومعنى ذلك أنه كان يتولَّى أمر السِّجلَّات التى حَكَم بها القاضى علي الشهود حتى يكتبوا فيها شهاداتهم. انظر حواشي مشيخة ابن الجوزى ص ١٠٠.
وقد تصحفت كلمة "المدير" فى بعض مراجع الترجمة إلي "المدبّر" بالباء الموحدة، وتصحفت أيضًا إلى "المديني".

<<  <  ج: ص:  >  >>