للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ونَوْفل بن معاوية (١). وسعيد بن يَرْبُوع (٢). والنابغة الجَعدىّ (٣). والحُطَيئة (٤). وأبو عَمرو سَعْد بن إياس الشَّيبانىّ (٥).


= هذا وقد أجمعت الكُتُب على أن عديًّا مات عن ١٢٠ سنة، إلَّا المعمّرين لأبى حاتم، فقد جاء فيه أنه توفى عن ١٨٠ سنة. انظره ص ٤٦، وسيعيده المصنِّف هناك، نقلًا عنه ص ١٠٤.
(١) الدِّيلىّ. أسلم يومَ الفتح. وتوفى فى خلافة يزيد بن معاوية. وقال خليفة: "مات فى فتنة ابن الزبير" الطبقات ص ٣٤، وانظر تاريخه ص ٢٤٦، والتاريخ الكبير ٨/ ١٠٨، والجرح والتعديل ٨/ ٤٨٧، ٤٨٨، والاستيعاب ص ١٥١٣، والإصابة ٦/ ٤٨١، ٤٨٢، وانظر فهارس مغازى الواقدى ص ١٢٤٦، وفهارس الطبقات الكبرى ٩/ ١٩٧، وجوامع السِّيرة صفحات ٢٢٤، ٢٤٧، ٢٨٦ والأنساب ٥/ ٥١٤ (النفاتى) وسيأتى على هذه النسبة كلام فى ترجمة "قردة بن نفاثة ص ١٠٠.
(٢) وهذا أيضًا مِن مُسْلِمة الفتح. توفى سنة ٥٤، الطبقات الكبرى ٢/ ١٥٣، والمعارف ص ٣١٣، والمستدرك ٣/ ٤٩٠، ٤٩١، والاستيعاب ص ٦٢٦، ٦٢٧، والتبيين في أنساب القرشيين ص ٣٥٧، ٣٥٨، وتهذيب الكمال ١١/ ١١١ - ١١٤، والعبر ١/ ٥٩، وسير أعلام النبلاء ٢/ ٥٤٢، وأهل المائة فصاعدًا ص ١١٥.
(٣) الشاعر. من صحابة رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. توفى بعد سنة ٦٤؛ لأنه قدم على عبد الله بن الزبير بمكة، وكان قد دعا لنفسه بالخلافة فى هذه السنة.
انظر مقدمة ديوان النابغة ص ك. والشعر والشعراء ص ٢٨٩ - ٢٩٦، وطبقات فحول الشعراء ١/ ١٢٣ - ١٣١، والأغانى ٥/ ١ - ٣٤، والمعمرون ص ٨١، ٨٢، والاستيعاب ص ١٢٩٧، ١٥١٤ - ١٥٢٢، ومعجم الشعراء ص ١٩٥، ١٩٦، وأمالى المرتضى ١/ ٢٦٣ - ٢٦٩، وسير أعلام النبلاء ٣/ ١٧٧، ١٧٨، وأهل المائة فصاعدًا ص ١١٥.
ورُوِى أن النابغة عاش ٢٠٠ سنة. انظر حواشى الشعر والشعراء. وتلقيح فهوم أهل الأثر ص ٤٥١، وسيأتى فى (عقد المائتين) ص ١٠٧.
(٤) الشاعر الفَحْل الهَجَّاء. قال ابن حجر: "عاش إلى خلافة معاوية" الإصابة ٣/ ١٧٦، ١٧٧. وانظر طبقات فحول الشعراء ص ١١٠ - ١٢١، والشعر والشعراء ص ٣٢٢ - ٣٢٨، والأغانى ٢/ ١٥٧ - ٢٠١، وفوات الوفيات ١/ ١٩٢ - ١٩٥ - وقال: إنه مات فى حدود الثلاثين للهجرة - والوافى بالوفيات ١١/ ٦٩ - ٧٤، وأهل المائة فصاعدًا ص ١١٥، وخزانة الأدب ٢/ ٤٠٦ - ٤١٣.
(٥) أدرك الجاهلية، وكاد أن يكون صحابيًّا، فرُوِى عنه أنه قال: "أذكر أنى سمعت برسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وأنا أرعى إبلًا لأهلى بكاظمة". ثم كان يقرئ الناس بمسجد الكوفة، وممَّن قرأ عليه عاصم ابن أبى النَّجُود.
ذكره الذهبى فى العبر ١/ ١١٦، فى وفيات سنة ٩٨، وكذلك جاءت وفاته فى أهل المائة ص ١١٧، وقال فى سير أعلام النبلاء ٤/ ١٧٤: "ومات فى خلافة الوليد بن عبد الملك فيما أحسب" ومعلوم أن الوليد ولى الخلافة سنة ٨٦، وتوفى سنة ٩٦، وقال ابن الجزرى فى طبقات القراء ١/ ٣٠٣: "مات سنة ست وتسعين أو نحوها".
وذكر ابن حبان وفاته سنة ١٠١، مشاهير علماء الأمصار ص ١٠٠، وانظر الطبقات الكبرى =

<<  <  ج: ص:  >  >>