العذري، أنا أَبُو العباس أَحْمَد بْن الحسن بْن بندار الرازي، قَالَ: هو والفارسي: أنا أَبُو أحمد مُحَمَّد بْن عيسى بْن عمرويه الجلودي، قَالَ: أنا الفقيه أَبُو إسحاق إبراهيم بْن مُحَمَّد بْن سفيان النيسابوري، قَالَ: ثنا الإمام مسلم بْن الحجاج رحمه اللَّه، خلا فواتات ثلاثة مبينة في الأصول، يقول فيها ابن سفيان: عن مسلم، وذلك محتمل أن
يكون بطريق الوجادة، والفوت الأول في كتاب الحج، من حديث ابن عمر، أن رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ:
٥٣ - " رحم اللَّه المحلقين " وأول سنده في الصحيح، ثنا ابن نمير، ثنا أَبِي، ثنا عبيد اللَّه بْن عمر، الحديث إلى أول حديث ابن عمر:
٥٤ - " أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثا "، الحديث في كتاب الحج أيضا، والفايت الثاني في أول
الوصايا، من قول مسلم
٥٥ - ثنا أَبُو خيثمة زهير بْن حرب، ومحمد بْن المثنى، واللفظ لمحمد بْن المثنى في حديث ابن عمر:" ما حق امرئ مسلم له شيء يريد أن يوصي فيه "، إلى قوله في آخر حديث رواه في قصة محيصة