عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمَرْسِيُّ، أنا عَبْدُ الْمُعِزِّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَرَوِيُّ، أنا زَاهِرٌ الشَّحَّامِيُّ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ الْقُشَيْرِيُّ، وَمِنْهَا:
١٨٨ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الإِسْمَاعِيلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، يَعْنِي: الأَصَمَّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، ثنا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الزُّبَيْرِ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " لأَنْ يَأْخُذَ أَحَدُكُمْ حَبْلَهُ فَيَذْهَبَ فَيَأْتِيَ بِحِزْمَةِ حَطَبٍ عَلَى ظَهْرِهِ، فَيَكُفَّ بِهَا وَجْهَهُ، خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ، أَعْطَوْهُ أَوْ مَنَعُوهُ " أَخْبَرَنَاهُ أَعْلَى مِنْ هَذَا السَّنَدِ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّبَرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ هَذَا أَيْضًا، وَسُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ، قَالَ الأَوَّلُ: أنا عَلِيُّ بْنُ الْجميزِيِّ، وَشُعَيْبٌ الزَّعْفَرَانِيُّ، وَالثَّانِي: أنا شُعَيْبٌ وَحْدَهُ، وَالثَّالِثُ،: أنا جَعْفَرٌ، وَالرَّابِعُ: أنا ابْنُ رواجٍ، قَالُوا: أنا الْحَافِظُ السِّلَفِيُّ، أنا الْقَاسِمُ الثَّقَفِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْجُرْجَانِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الأَصَمُّ، فَذَكَرَهُ
كِتَابُ الأَرْبَعِينَ الْمُخَرَّجَةِ لإِمَامِ الْحَرَمَيْنِ
زَيْنِ الْعُلَمَاءِ أَوْحَدِ الأَئِمَّةِ أَبِي الْمَعَالِي عَبْدِ الْمَلِكِ ابْنِ الشَّيْخِ أَبِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute