أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْدِيِّ، سَمَاعًا سِوَى شَيْخِنَا سُلَيْمَانَ فَقَالَ: حُضُورًا فِي الثَّالِثَةِ، وَابْنُ هَارُونَ فَكَانَ حَاضِرًا فِي الرَّابِعَةِ وَأَبِي بَكْرٍ، وَعِيسَى، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ الْفَرَّا فَإِنَّهُمْ قَالُوا: حُضُورًا فِي الْخَامِسَةِ قَالَ عِيسَى: سِوَى مِيعَادٍ مِنْهُ، وَقَالَ الْحَسَنُ بْنُ عَطَاءٍ: سِوَى مِيعَادَيْنِ، وَقَالَ عُثْمَانُ الْحِمْصِيُّ وَهَدِيَّةُ: بِنِصْفِهِ الثَّانِي، وَقَالَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ
الْفَرَّاءِ بِقِطْعَةٍ مِنْهُ، وَالْبَاقُونَ بِجَمِيعِهِ وَقَالَ شَيْخُنَا ابْنُ مُشْرِفٍ الْمَذْكُورُ أَوَّلا، وَشَيْخُنَا سُلَيْمَانُ أَيْضًا: أَنْبَأَنَا بِهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَدِينِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ زُهَيْرٍ شَعْرَانَةُ، الْمُتَقَدِّمُ ذِكْرُهُمَا وَقَالَ: أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ فِيمَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ، وَشَيْخُنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَمْزَةَ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، وَعِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَيْضًا: أنا بِهِ إِجَازَةً أَبُو الْحَسَنِ الْقَطِيعِيُّ، وَابْنُ رُوزْبَهِ الْمُتَقَدِّمُ ذِكْرُهُمَا وَقَالَ شَيْخُنَا سُلَيْمَانُ أَيْضًا: أَنْبَأَ بِهِ أَيْضًا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ كَرْمِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ الدِّينَوَرِيُّ، وَثَابِتُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخُجَنْدِيُّ الْمَذْكُورُ مِنْ قَبْل، وَقَالَ هَؤُلاءِ كُلُّهُمْ سِوَى ابْنِ مُشْرِفٍ: أَنْبَأَنَا بِالرِّبْعِ الأَخِيرِ مِنْهُ أَبُو الْمُنَجَّا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ اللَّتِّيِّ، قَالُوا كُلُّهُمْ: أنا أَبُو الْوَقْتِ سَمَاعًا بِسَنَدِهِ الْمُتَقَدِّمِ وَقَالَ شَيْخُنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُشْرِفٍ فِيمَا سَمِعْتُ عَلَيْهِ: أنا بِالصَّحِيحِ كُلِّهِ الإِمَامُ الْعَلامَةُ أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ الشَّهْرَزُورِيُّ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ الصَّلاحِ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، سَنَةَ ثَلاثٍ وَسِتِّ مِائَةٍ ,
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute