كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ط الفرقان

باب الباء الموحدة - فصل في الأبحاث الجارية بين الفضلاء قديما وحديثا - ج: 2 - ص: 78

عنهما في أثناء هذا البحث كلماتٌ تُنبئ عن الخُشُونة، ثم كتب فيه جماعةٌ من المتأخرين، منهم:

٢٣١٤ - كمال الدين عبد الرزاق.

٢٣١٥ - وأمين الدين الحاجي داود (١).

٢٣١٦ - وعز الدين التبريزي.

٢٣١٧ - وهمامُ الدِّين الخُوارزمي.

٢٣١٨ - وتقي الدين السبكي.

٢٣١٩ - وإبراهيم ابن الجاربرديِّ نُصرة لوالده (٢).

٢٣٢٠ - بحثُ المَولى على قوشجي (٣)، وخَواجه زاده:

في مواضع:

الأول: ما يتعلق بمد البحر وجَزْره.

والثاني: ما يتعلَّق بمقادير المَنارات المرئيّة من البحر من مساجدِ قُسْطَنطينية.

والثالث: ما يتعلَّق باعتراض الشَّريف في حواشي المُطوّل عند جوابه عن الإيرادِ المشهور على تعريف الدّلالة اللفظية، جَرَى ذلك في السفينة لمّا قَدِمَ المَولى على واستقبله خواجه زاده، وكان إذ ذاك قاضيًا.

---

(١) هكذا بخط المؤلف، وفي طبقات السبكي ١٠/ ٥٤: الحاجي دادا.
(٢) ذكر تاج الدين السبكي هذا البحث كاملًا في ترجمة عبد الرحمن بن أحمد بن عبد الغفار الإيجي من طبقاته (١٠/ ٤٦ - ٧٨) ومكاتبته مع الشيخ فخر الدين الجاربردي ونصوص ذلك، ثم تناول تعليقات كمال الدين عبد الرزاق (١٠/ ٥٣)، وعز الدين التبريزي (١٠/ ٥٦)، وهمام الدين الخوارزمي (١٠/ ٥٦)، ووالده تقي الدين السبكي (١٠/ ٥٧)، وإبراهيم الجاربردي (١٠/ ٦٠).
(٣) هو علي بن محمد القوشجي، علاء الدين المتوفى سنة ٨٧٩ هـ، ترجمته في: الشقائق النعمانية، ص ٩٧، وسلم الوصول ٢/ ٣٩٣.