(٢) هكذا بخطه، فلم يضبطه، وصوابه بعد سنة ١٠٢٥ هـ، كما بيّنا سابقًا. (٣) هو محمد بن علي بن أحمد الدمشقي، تقدمت ترجمته في (٥٤٤). (٤) لم يعرف المؤلف وفاته حال الكتابة، وتوفي ابن طولون سنة ٩٥٣ هـ كما في ترجمته. (٥) توفِّي سنة ٩١١ هـ، وتقدمت ترجمته في (٢٨). (٦) كتب المؤلف هذا الكتاب مرتين قال في الأولى: غاية الإحسان في خلق الإنسان، لعله للسيوطي، أوله الحمد لله خالق الإنسان … ذكر فيه أنه جمع فيه كتب خلق الإنسان للنحاس، ولأبي محمد ثابت، وللزجاج، ولأبي القاسم عمر بن محمد العصامي، ومحمد بن حبيب، فذكر من أسماء الأعضاء"، والثانية هذه التي كتبناها والتي خلت منها المطبوعة، لكن زدنا عليها بين حاصرتين الفائدة المذكورة في المرة الأولى.