(٢) في الأصل: "نحلة". (٣) تقدمت ترجمته في (١٧). (٤) هكذا بخطه، وكذا كتبه سابقا، وهو خطأ صوابه: سنة ٧٦٨ هـ كما تقدم في ترجمته. (٥) كتب المؤلف تعليقا نصه: "ألفوا ما لا يسع القارئ جهله وإن قل فإنه يجمع بذلك أمورًا منها: الدخول في بركة دعوة النبي ﵇ لقوله: "رحم الله امرءا أصلح من لسانه"، ومنها: الاقتداء بالسلف الصالحين في قولهم: أعربوا الكلام لتعربوا القرآن. ومنها: السلامة من الأمور الشنيعة والعيب الفظيع، لقولهم: إن للحن غمرًا كغمر اللحم. ومنها: مفارقة العامة المذمومين عند الخاصة ومنها: المهارة في تلاوة القرآن رغبة فيما ضمنه النبي ﵇ بها من رفيع الدرجة وعلو المنزلة، لقوله: "الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة. ومنها: الأمن من فاحش اللحن في الكلام. "المستنير". (٦) جاء أغلب العناوين المذكورة بخط المؤلف خالية من ألف لام التعريف، على عادة المؤلف.