للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٠٢٨١ - الوظائف في النحو:

للمَوْلى فُضَيْل (١) بن عليّ الجمالي (٢)، المتوفَّى سنة ٩٩١.

٢٠٢٨٢ - شرحه (٣) بعض العلماء.

٢٠٢٨٣ - الوظائف العزيّة للمناقبِ المُعِزّيّة:

مختصرٌ، لخَضِر (٤) بن أبي بكر بن أحمد، ألفه لخليل بن قلاون، أوَّلُه: الحمد لله الذي جَعَلَ المُلوكَ عمادًا لحماية حَوْزة الدين … إلخ. رُتِّبَ (٥) على عشَرة أبواب. يشتمل كل منها على فصول.

عِلمُ الوَعْظ (٦)

٢٠٢٨٤ - وفاء العهود في وجوب هَدْم كنيسة اليهود ونفيس النفائس في تحري مسائل الكنائس وكشف ما للمشركين في ذلك من الدسائس:


(١) تقدمت ترجمته في (١٢٤٩).
(٢) بعده في م: "الكبرى الرومي"، ولا أصل لها في نسخة المؤلف
(٣) في م: "وقد شرحه"، والمثبت من خط المؤلف.
(٤) هو الخضر بن أبي بكر بن أحمد القاضي كمال الدين الكُردي قاضي المقس، المشنوق بمصر في سنة ٦٦٠ هـ، ترجمته في ذيل مرآة الزمان ٢/ ١٧٠، وتاريخ الإسلام ١٤/ ٩٣١، والوافي بالوفيات ١٣/ ٣٣١، وعيون التواريخ ٢٠/ ٢٧٢، وهدية العارفين ١/ ٣٤٥، وخلط بينه وبين الخضر بن أبي بكر المهراني العدوي شيخ الملك الظاهر المتوفَّى سنة ٦٧٦ هـ.
قال بشار: وقوله: ألّفه لخليل بن قلاوون غلط محض، فإن قاضي المقس هذا شنق قبل أن يولد خليل بن قلاوون، وإنما ألفه للملك المعز عز الدين أيبك التركماني أول سلاطين المماليك البحرية في مصر والشام والمتوفِّي سنة ٦٥٦ هـ، وهو الذي قربه وأدناه في زمن سلطنته، فعلق به حب الرياسة والتقدم عند الملوك، ثم كانت خاتمته الشنق، نسأل الله السلامة.
(٥) في م: "رتبه"، والمثبت من خط المؤلف.
(٦) هكذا كتب عنوان هذا العلم، ولم يذكر عنه شيئًا، وقد ترك ثلثي صفحة فارغة ليعود إليه، فما أدركه الزمان ليعود.

<<  <  ج: ص:  >  >>