للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

لابن الشاطر علاء الدين أبي الحسن عليِّ (١) بن إبراهيم بن محمد المؤقِّت (٢). وهي آلةٌ وضَعها ليخرج بها جميع الأعمال في جميع الآفاق لسهولة مقصد وقُرب مأخذ ووضوح برهان (٣). وهي رسالة كبيرة على مقدمة وخاتمة ومئتي باب (٤)، أوَّلُها: الحمدُ لله الذي أقام لنَصْب أعلام العلم من وفّقه من العالمين … إلخ، وهو كتاب مبسوط بالنسبة إلى غيره على طريق المسألة والجواب.

١٩٧٧٤ - ثم اختصر منه رسالةً ثانيةً مشتملة على: مقدمة ومئتي باب (٥).

١٩٧٧٥ - النفقات:

للصدر الشهيد (٦).

١٩٧٧٦ - نَفْل الطلاب (٧).

عِلمُ النُّفوس (٨)

• نفوذ السَّهم فيما وقع للجوهريِّ من الوَهُم، للصَّفدي. وقد سَبَق في الصِّحاح.

• نَفيسُ الرِّياض: شَرْحُ بقول العبد. مرَّ في القاف.

١٩٧٧٧ - النَّفِيس (٩) ....


(١) توفِّي سنة ٧٧٧ هـ، وتقدمت ترجمته في (١٠٩٦).
(٢) كرر المؤلف ذكر هذا الكتاب في مسودته، فقال في موضع آخر: "النفع العام في العمل بالربع التام للشيخ علاء الدين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن محمد الموقت المعروف بابن الشاطر".
(٣) في م: "لسهولة المقصد وقرب المأخذ ووضوح البرهان"، والمثبت من خط المؤلف، والعبارة مستقيمة.
(٤) في الأصل: "ومئتين بابًا"!
(٥) كذلك.
(٦) هو عمر بن عبد العزيز بن مازة البخاري، المتوفَّى سنة ٥٣٦ هـ، وتقدمت ترجمته في (٨٠).
(٧) هكذا ذكره من غير ذكر مؤلفه.
(٨) هكذا ذكر هذا العلم من غير أن يذكر عنه شيئًا.
(٩) في الأصل: "نفيس".

<<  <  ج: ص:  >  >>