(٢) في الأصل: ديباجة". (٣) هكذا ذكره من غير أن يذكر مؤلفه. (٤) كذلك. (٥) قال طاشكبري زاده: "وأعلم إن الكلام إما منثور أو منظوم. ولما كانت المحاضرة تقع بالمنظوم كما تقع بالمنثور دونوا الدواوين المشتملة بالقصائد والمقاطيع والأراجيز والمجاميع؛ وموضوعه وغايته وغرضه ومنفعته ظاهرة مما تقدم" (مفتاح السعادة ١/ ٢١٧). (٦) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ١/ ٤٧٦، وتاريخ الإسلام ١٤/ ٥٤٢، ٩١١، والعبر ٥/ ٢٥٣، والوافي بالوفيات ٦/ ٥، وفوات الوفيات ١/ ٢٠، والمنهل الصافي ١/ ٦٧. وفي وفاته اختلاف فانظر المقدمة التي كتبها لديوانه صديقنا العلامة إحسان عباس يرحمه الله (بيروت ١٩٦٧ م). (٧) "في إسلامه" سقطت من م.