للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اختَصَر "تاريخ الإسلام" بسيرَ النَّبلاء ثم اختصَرَ "سِيَرَ النبلاء" بالعِبَر ثم اختصَر "العِبَرَ" بـ "الإشارة إلى وفيات الأعيان".

١٩٤١٦ - نُجومُ المُرِيد ورُجومُ المَرِيد:

لرضي الدين محمد (١) بن إبراهيم بن الحنبلي الحَلَبِي، مختصر، أوَّلُه: إِنْ أَنوَرَ غُرّةٍ ظَهَرت في جبهة طُروس التقرير … إلخ. ذكر أنّ الصُّوفيّة طائفةٌ تُرتَجَى الرحمةُ بذكرهم إلا أن اسمهم في عصره قد صار ينتظم فرقتين: صالحة، وطالحة، فانتصر للأُولى ورَدَّ على الثانية، ورُتِّب (٢) على مقدمة وعشرة أبواب (٣). وذكر في المقدمة فوائد حالهم.

وفي الأول (٤): تنزيههم عن الاتحاد.

وفى ٢ - تأويل ما ورد عنهم.

وفي ٣ - تنزيههم عن الحلول.

وفي ٤ - تأويل ما وَرَد عنهم مما يُوهم الحلول.

وفي ٥ - تنزيههم عن الإباحة.

وفي ٦ - تأويلَ ما وَرَد عنهم مما يُوهم الإباحةَ.

وفي ٧ - تنزيههم عن التجسيم.

وفي ٨ - تأويل ما ورَدَ عنهم فيه.

وفي ٩ - تنزيههم عن الإلحاد.

وفي ١٠ - تأويل ما ورد عنهم فيه.

وفي الخاتمة: فيما وجَبَ اعتقاده.


(١) توفِّي سنة ٩٧١ هـ، وتقدمت ترجمته في (١٢٥).
(٢) في م: "ورتبه"، والمثبت من خط المؤلف.
(٣) بعده في م: "وخاتمة"، ولا أصل لها بخط المؤلف.
(٤) في م: "وفي الباب الأول"، والمثبت من خط المؤلف.

<<  <  ج: ص:  >  >>