{ثم يعيده} كاف على قراءة من قرأ {ثم إليه ترجعون} بالتاء. ومن قرأ بالياء لم يقف عليه. {ترجعون} تام. ومثله {محضرون} .
{بعد موتها} كاف. {تخرجون} تام. {مودةً ورحمةً} تام، وقيل: كاف لأن ((المودة والرحمة)) هي الآية. {يتفكرون} أتم. وكذلك رؤوس الآي إلى قوله {من ناصرين} .
وقال يعقوب ونافع وغيرهما:{إذا دعاكم دعوةً} تام، والمعنى عندهم: إذا أنتم تخرجون من الأرض، على التقديم والتأخير. وذلك خطأ، لأنه لم يأت جواب ((إذا)) ، ولأن المعنى: إذا دعاكم خرجتم.