٩٠٠٢ - وَرَوَى قَتَادَةُ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَمِّهِ: أَنَّ أَسْلَمَ، أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «صُمْتُمْ يَوْمَكُمْ هَذَا؟»، قَالُوا: لَا قَالَ: «فَأَتِمُّوا بَقِيَّةَ يَوْمِكُمْ، وَاقْضُوهُ».
٩٠٠٣ - أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَلِيٍّ الرُّوذْبَارِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ دَاسَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمِنْهَالِ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعِ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، فَذَكَرَهُ،
٩٠٠٤ - وَرَوَاهُ يُوسُفُ الْقَاضِي، وَأَبُو قِلَابَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ، كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ قَالَا: عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، وَفِي نُسْخَتِي مِنَ السُّنَنِ: سَعِيدٍ، وَفِي نُسْخَةٍ عِنْدِي مَقْرُوءَةٍ عَلَى شَيْخِنَا: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ فَذَكَرَهُ،
٩٠٠٥ - وَهَذَا هُوَ الصَّحِيحُ «شُعْبَةُ»، وَكَذَلِكَ رَوَاهُ أَبُو يُوسُفَ الْقَاضِي، وَأَبُو قِلَابَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ، كَمَا رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ فِي نُسْخَةِ السُّنَنِ: سَعِيدٌ، وَفِي نُسْخَةٍ مَقْرُوءَةً عَلَى شَيْخِنَا: «شُعْبَةُ» وَرَوَاهُ أَيْضًا أَبُو حَاتِمٍ الرَّازِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ، إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يُذَكِّرْهُ الْأَمْرَ بِالْقَضَاءِ، وَكَذَلِكَ رَوَاهُ حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ شُعْبَةَ، وَرَوَاهُ مُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ، عَنْ شُعْبَةَ نَحْوَ رِوَايَةِ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ ⦗٣٦١⦘، وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَمِّهِ، دُونَ الْأَمْرِ بِالْقَضَاءِ، وَكَذَلِكَ قَالَهُ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَطَاءٍ، وَرَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ، وَمَكِّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ سَعِيدٍ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَلَمَةَ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ عَمِّهِ،
٩٠٠٦ - وَهُوَ مَجْهُولٌ، وَمُخْتَلَفٌ فِي اسْمِ أَبِيهِ، وَلَا يُدْرَى مَنْ عَمُّهُ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute