٢٠١٥ - وَأَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ هُوَ الْأَصَمُّ , قَالَ: أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ , وَعَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ , وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ , عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَكَمِ الْبَلَوِيِّ، أَنَّهُ: سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ رَبَاحٍ اللَّخْمِيَّ، يُخْبِرُ، أَنَّ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ قَالَ: قَدِمْتُ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ بِفَتْحٍ مِنَ الشَّامِ , وَعَلَيَّ خُفَّانِ لِي جَرْمَقَانِيَّانِ، غَلِيظَانِ، فَنَظَرَ إِلَيْهِمَا عُمَرُ، فَقَالَ: «كَمْ لَكَ مُنْذُ لَمْ تَنْزِعْهُمَا؟» , قُلْتُ: لَبِسْتُهُمَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ , وَالْيَوْمَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ , ثَمَانٌ , قَالَ: «أَصَبْتَ»
٢٠١٦ - وَرَوَاهُ مُفَضَّلُ بْنُ فَضَالَةَ، عَنْ يَزِيدَ , قَالَ فِيهِ: أَصَبْتَ السُّنَّةَ، وَكَذَلِكَ قَالَهُ مُوسَى بْنُ عُلَيِّ بْنِ رَبَاحٍ , عَنْ أَبِيهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute