١٤٧٩ - مغيرة بن أحمد بن كُليب: من أهْلِ قُرْطُبَة.
قَالَ خالدٌ: سَمِعَ من الشيوخ، وكان معتنياً بالعلم، فَقِيهاً في المسائل والرأي.
١٤٨٠ - مُفْلت: من أهْلِ قَبْرَة.
سَمِعَ بقُرْطُبَة: من أصْبَغ بن مالَك، وسَعيد بن عُثْمان الأعناقِيّ، وأحمد بن خالد وغيرهم من المشايخ.
ثم رحل إلى المَشرِقِ بمصر: بعض أصحاب يحيى بن عَبْد الله بن بكير، ورحل إلى العراق فتُوفِّي بها، أو في بعض طريقها رحمه الله. وكان: مَوْصُوفاً بالخير والفضل. ذكره خالد.
١٤٨١ - مَكِّي بن صَفْوان بن سُلَيْمان من موالي بني أُمَيَّة: من أهْلِ إلْبيِرَة.
سَمِعَ: من آبن وضَّاح، وولى: أحباس موضعه. تُوفِّي (رحمه الله) : سنة ثمان عشرة وثلاث مائة. من كتاب محمد بن أحمد.
١٤٨٢ - مُنتيل بن عَفيف المراديّ: من أهْلِ وشْقَة؛ يُكَنَّى: أبا وَهْب.
سَمِعَ: من رجال بلده، وبقُرْطُبَة: من يحيى بن عبد العزيز وغيره. ورَحَل إلى المَشْرِق مع يوسف بن مؤذن فسَمِع بمكَّة: من علي بن عبد العزيز، وأبي يحيى بن أبي مَسَرَّة، وباليمنَ من أبي يعقوب الديري، وأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن إسحاق آبن برة الصّنعاني. وسَمِعَ بالقيروان: من يحيى بن زكرياء بن يحيى وغيره.
قال آبن حارث تُوفِّي: سنة ثمان عشرة وثلاث مائة. وقال غيره: تُوفِّي بِبَرْ بَشْتَر في رمضان سنة سبع عشرة وثلاث مائة.
١٤٨٣ - منوس بن أحمد بن عَفّان: من أهْلِ قُرْطُبَة؛ يُكَنَّى: أبا محمد.
سَمِعَ: من قاسم بن أصْبَغ، ومحمد بن حَكَم، وأحمد بن دُحَيم بن خَليل، ومحمد آبن يحيى. وكان: بَصِيراً بعقد الوثائق، عالماً بها. تَفقّه فيهَا عند محمد بن يحيى. سمعت إسماعيل يُثْنِي عليه ويصفه بالورع. وتُوفِّي (رحمه الله) سنة آثنتين وخمسين وثلاث مائة.
١٤٨٤ - مُؤمل بن سُلَيمان: من أهْل الأنْدَلُس؛ يُكَنَّى: أبا عَبْد الله.