للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(القصة الثانية) : وهي قصة الرجل الذي عشق شابا اسمه أسلم وامتنع الشاب عنه فأخذ يناديه ويقول:

أسلم يا راحةَ العليلِ ... ويا شفاء المُدْنِفِ النحيلِ

رِضَاك أشْهَى إلى فؤادي ... من رحمةِ الخالقِ الجليلِ

ومات على ذلك، وقد أوردنا هذه القصة بتمامها في جريمة اللواط تحت عنوان (تحذير إلى اللوطي) .

(القصة الثالثة) : وملخصها أن رجلا كان مؤذنا يؤذن على المنارة فأبصر ابنة صاحب الدار المجاورة للمسجد وكانت نصرانية، فتعلق بها قلبه تعلقا جعله لا يصبر عليها حتى ترك الأذان ونزل إليها فطلبها إلى نفسه فامتنعت فطلب

<<  <  ج: ص:  >  >>