للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَالتَّتِمَّاتِ عَلَى الطَّبَقَاتِ الْوُسْطَى" وَقَالَ: إِنَّ غَيْرَهُ ذَيَّلَ عَلَى التَّاجِ، وَإِنَّ خَلْقًا تَوَلَّعُوا بِالتَّصْنِيفِ فِي هَذَا النَّوْعِ.

قُلْتُ) (١): وَاجْتَمَعَ عِنْدِي خَلْقٌ، لَوْ تَوَجَّهْتُ لإِفْرَادِهِمْ لَكَانَ غَايَةً، يَسَّرَ اللهُ ذَلِكَ.

* * *


(١) ساقط من باقي النسخ.

<<  <   >  >>