(٢) في (م): ((الجهم)). ويجوز فيه الوجهان، انظر: تهذيب التهذيب ١٢/ ٦١. (٣) بكسر المهملة وتشديد الميم. التقريب (٨٠٢٥). (٤) موضع في المدينة. انظر: معجم البلدان ١/ ٢٩٩. (٥) صحيح مسلم ١/ ١٩٤ (٣٦٩). (٦) صحيح البخاريّ ١/ ٩٢ عقب (٣٣٧). (٧) في (م): ((أي المعلق)). (٨) في (ق) و (م): ((فصححه)). (٩) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٦١. (١٠) المصدر السابق. (١١) معرفة أنواع علم الحديث: ١٠٥. (١٢) المصدر السابق. قلنا: هذا كلام صحيح، فالمحكوم بصحته هو ما روي بالسند المتصل، أما ما ذكر تعليقاً فهو ليس من نمط الصحيح كما سبق بيان ذلك، ولكن هنا مسألة ينبغي التنبيه عليها، وهي أنّه قد تتابع الذين كتبوا في المصطلح، على أن ما ذكره البخاري بصيغة الجزم صحيح إلى من علّقه إليه، ويبقى النظر فيمن أبرز من=