(٢) الخدر: ناحية في البيت يترك عليها ستر، فتكون فيه الجارية البكر، خُدِّرت فهي مخدرة، وجمع الخدر الخدور، قاله ابن الأثير. النهاية ٢/ ١٣، وانظر: الصحاح ٢/ ٦٤٣ (خدر). (٣) أخرجه الحميدي (٣٦١) و (٣٦٢)، وأحمد ٥/ ٨٤، والدارمي (١٦١٧)، والبخاري ١/ ٨٨ حديث (٣٢٤) و ٢/ ٢٥ حديث (٩٧١) و٢/ ٢٦ حديث (٩٧٤) و٢/ ٢٧ حديث (٩٨٠) و ٢/ ١٩٦ حديث (١٦٥٢)، وأبو داود (١١٣٧) و (١١٣٨)، وابن ماجه (١٣٠٧)، والترمذي (٥٤٠)، والنسائي ١/ ١٩٣ - ١٩٤ و٣/ ١٨٠، وابن خزيمة (١٤٦٦) و (١٤٦٧) من طرق، عن حفصة بنت سيرين، عن أم عطية، ومنهم من رواه مطولاً. وأخرجه أحمد ٥/ ٨٥، والبخاري ١/ ٩٩ حديث (٣٥٦) و ٢/ ٢٦ حديث (٩٧٤) و٢/ ٢٨ حديث (٩٨١)، ومسلم ٣/ ٢٠ حديث (٨٩٠)، وأبو داود (١١٣٦) و (١١٣٧)، وابن ماجه (١٣٠٨)، والترمذي (٥٣٩)، والنسائي ٣/ ١٨٠، وابن خزيمة (١٤٦٧) من طرق عن محمد بن سيرين، عن أم عطية، والروايات مطولة ومختصرة. (٤) أخرجه البخاري ٢/ ٩٩ حديث (١٢٧٨)، ومسلم ٣/ ٤٧ حديث (٩٣٨)، وأبو داود (٣١٦٧)، وابن ماجه (١٥٧٧) من طريق حفصة بنت سيرين، عن أم عطية. وأخرجه أحمد ٦/ ٤٠٨، ومسلم ٣/ ٤٧ (٩٣٨) من طريق محمد بن سيرين، عن أم عطية. قال الإمام العراقي: ((وكلاهما صحيح هو من نوع المرفوع والمسند عند أصحاب الحديث، وهو الصّحيح، وقول أكثر أهل العلم، قاله ابن الصّلاح قال: لأنّ مطلق ذلك ينصرف بظاهره إلى من إليه الأمر والنهي وهو رسول الله - صلى الله عليه وسلم -)). انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٢٣٧، ومعرفة أنواع علم الحديث: ١٤٣. (٥) في (ق) و (ع): ((منها)). (٦) في (ق): ((أي الصّحابيّ)).