(٢) أخرجه مالك في الموطأ (١٥٧٣)، والحميدي (١١٧١)، وأحمد ٢/ ٢٤٠، والدارمي (٢٠٧٢)، والبخاري ٧/ ٣٢ (٥١٧٧)، ومسلم ٤/ ١٥٣ (١٤٣٢) (١٠٧) (١٠٨)، وأبو داود (٣٧٤٢)، وأبو يعلى (٦٢٥٠)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣٠١٦)، والبيهقي ٧/ ٢٦١، والبغوي (٢٣١٥). من طريق الزهري عن عبد الرحمان الأعرج، عن أبي هريرة. وأخرجه عبد الرزاق (١٩٦٦٢)، وأحمد ٢/ ٢٦٧، ومسلم ٤/ ١٥٣ (١٤٣٢) (١٠٩)، وابن حبان (٥٣١٢)، والبيهقي ٧/ ٢٦١ من طريق سعيد بن المسيب، والأعرج، عن أبي هريرة. وأخرجه أحمد ٢/ ٤٠٥ و ٤٩٤، وأبو يعلى (٥٨٩١)، وابن حبان (٥٣١٣) من طريق سعيد بن المسيب وحده عن أبي هريرة بنحوه. وأخرجه الحميدي (١١٧٠)، ومسلم٤/ ١٥٤ (١٤٣٢) (١١٠) من طريق ثابت الأعرج، عن أبي هُرَيْرَة بنحوه. (٣) في (ق) و (ع): ((وسابعهما)). (٤) انظر: معجم البلدان ١/ ٤٣٠، والتاج ١٠/ ٢٠٢. (٥) في (م): ((كفاية)). (٦) الكفاية: (٥٨٩ ت، ٤١٨ هـ) وأخرجه مسلم ٢/ ١٢٩ عقب (٦٤٩) من طريق أيوب، عن محمّد بن سيرين، عن أبي هريرة، ولفظه: ((إن الملائكة تصلي على أحدكم ما دام في مجلسه، تقول: اللهم اغفر له اللهم ارحمه، ما لم يحدث، وأحدكم في صلاة ما كانت الصلاة تحبسه)).