(٢) في (ص) و (ق): ((الشاعر)). وفي (ع): ((الشاعرة)). (٣) في (م): ((وإذ))، وما أثبتناه من بقية النسخ، وهو الموافق لرواية البيت. (٤) الخصاصة: هي الفقر، وكذا الخصاص. البقاعي: ١١٧/ أ. (٥) من (ق) و (م)، وفي (ص) و (ع): ((فتحمل))، وكلاهما صحيح؛ لأن البيت ورد بالروايتين، وقوله: ((فتجمل)) أي: فأظهر الجميل ولا تشك حالك إلى غير الذي خلقك. البقاعي: ١١٧/ أ. (٦) هذا البيت عزاه محقق مغني اللبيب: ١٢٨ لعبد القيس بن خفاف، وقيل لحارثة بن بدر، وهو من البحر الكامل؛ ولكن صدره: استغن ما أغناك ربك بالغنى وفي (ع) حاشية نصها: ((وقوله: وإذا تصبك ... الخ عجز بيت صدره: استغن ما أغناك ربك بالغنى، فعلى أنه قصد الاستشهاد بكل من الشطرين من غير قصد أنهما بيت واحد، وإن أوهمته عبارته)). (٧) في (ع): ((البلد)). (٨) معرفة أنواع علم الحديث: ١٥٢. وقد اعترض بعضهم أن المرسل - وهو ضعيف - كيف يتقوى بمرسل آخر، وهو ضعيف أيضاً، وقد أجاب الحافظ ابن حجر في نكته على ابن الصّلاح ٢/ ٥٦٦ على هذا الاعتراض فقال: ((إن المجموع حجة لا مجرد المرسل وحده، ولا النظم وحده، فإن حالة الاجتماع تثير ظناً غالباً وهذا شأن لكل ضعيفين اجتمعا)).