(٢) النكت ٢/ ٧٧٣. (٣) انظر: تدريب الرّاوي ١/ ٢٦٥. (٤) الجامع الكبير (٦٥٩). (٥) سنن ابن ماجه (١٧٨٩). وأخرجه أيضاً: الدارمي (١٦٤٤)، والطبري في تفسيره ٢/ ٩٦، والدارقطني ٢/ ١٢٥، وابن عدي في الكامل ٤/ ١٣٢٨ ط دار الفكر و ٥/ ١٩ ط العلمية، وهذا لا يصلح أن يكون مثالاً للمضطرب فمداره على شريك، عن أبي حمزة، عن الشعبي، عن فاطمة. وشريك وأبو حمزة ضعيفان، وهما علّة الحديث. وقال الترمذي: ((هذا حديث إسناده ليس بذاك، وأبو حمزة ميمون الأعور يضعّف. وروى بيانٌ وإسماعيل ابن سالم، عن الشعبي هذا الحديث قوله. وهذا أصحّ)) فالصواب موقوف ورفعه منكر. وكذلك قد أخطأ شريك في إسناده فقال مرّة: عن رجلٍ، عن الشعبي، كما عند الدارقطني ٢/ ١٢٥، وقال مرة عن أبي حمزة الأعور كما هاهنا. (٦) في (ع): ((مسند)). (٧) سقطت من (ق). (٨) في (ق): ((ممكن)). (٩) انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٣٩٤.