(٢) أخرجه عبد الرزاق (١٩٧١٩) (١٩٧٢٠)، والبخاري ٦/ ١٣٧ (٤٧٦١) و٨/ ٢٠٤ (٦٨١١)، والنّسائيّ في الكبرى (١١٣٦٩)، وفي التفسير له (٣٨٩)، والطبري في التفسير ١٩/ ٤١، وأبو عوانة ١/ ٥٥. (٣) رواه البخاريّ في صحيحه ٨/ ٢٠٤ (٦٨١١) في كتاب المحاربين عن عمرو بن عليٍّ، عن يحيى، عن سفيان، عن منصور، والأعمش كلاهما عن أبي وائلٍ، عن عمرو، عن عبد الله، وعن سفيان. وفي ٦/ ١٣٧ (٤٧٦١)، عن واصل، عن أبي وائل، عن عبد الله، من غير ذكر عمرو بن شرحبيل. انظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٤١٠ - ٤١١، وفتح المغيث ١/ ٢٧١. (٤) انظر: العلل للدارقطني ٥/ ٢٢٠ - ٢٢٣ (٨٣٤)، والفصل للخطيب: ٤٨٥ - ٤٩٤، وفتح الباري ١٢/ ١١٦، وشرح التبصرة والتذكرة ١/ ٤١١، وفتح المغيث ١/ ٢٧١. (٥) قال ابن الصّلاح: واعلم انه لا يجوز تعمد شيء من الإدراج المذكور. معرفة أنواع علم الحديث: ٢٣٥. قال النّوويّ في التقريب: ٧٩: ((وكله حرام))، وانظر: شرح التبصرة والتذكرة ١/ ٤١٢. وقال السيوطي في تدريب الرّاوي ١/ ٢٧٤: ((حرام بإجماع أهل الحديث والفقه. وعبارة السمعاني وغيره ((من تعمد الإدراج فهو ساقط العدالة، وممن يحرف الكلم عن مواضعه، وهو ملحق بالكذابين)) وعندي - أي السيوطي - أن ما ادرج لتفسير غريب لا يمنع)).