(٢) في (م): ((عن)). (٣) انظر: المنتظم ٨/ ٣١٤، والسير ١٨/ ٣٧٣، ومعرفة أنواع علم الحديث: ٢٧٩، اختصار علوم الحديث: ١٠٥، والإرشاد ١/ ٣١٥. وشرح التبصرة والتذكرة ٢/ ٥٨. (٤) في النفائس: ((بلا قد)). (٥) بتسكين النون لضرورة الوزن، وانظر: النكت الوفية: ٢٣٣/ أ. (٦) في (ع) و (ق): ((المحتمل)). (٧) وقيّده الزّركشيّ بالنوم الذي يطغى عَلَى العقل، أما النعاس الذي لا يختل معه فهم الكلام، فلا بأس به لاسيّما إذا صدر من فطن عالم بهذا الشأن. انظر: نكت الزّركشيّ ٣/ ٤٢٣. واستدل بما حكاه الحافظ ابن كثير عن شيخه الحافظ أبي الحجّاج المزي، أنه كان يكتب في مجلس السّماع، وينعس في بعض الأحيان، ويرد على القارئ رداً جيداً بيّناً واضحاً، بحيث يتعجب القارئ من نفسه، أنه يغلط فيما في يده وهو مستيقظ والشيخ ناعس، وهو أنبه منه!! ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء. وانظر: اختصار علوم الحديث ١/ ٣٤٠ - ٣٤١.