(٢) الإلماع: ٩٨، والإجازة للمعدوم والمجهول: ٨٠. (٣) أخرجه عبد الرزاق (١٠١٥٧) و (١٩٢١٠)، وأحمد ٢/ ١٥٩ و ٢٠٢ و ٢١٤، والدارمي (٥٤٨)، والبخاري ٤/ ٢٠٧ (٣٤٦١)، والترمذي (٢٦٦٩)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (١٣٣) و (٣٩٨)، وفي شرح معاني الآثار٤/ ١٢٨، وابن حبان (٦٢٦٥)، وأبو نعيم في الحلية ٦/ ٧٨، والقضاعي (٦٦٢)، والخطيب في تاريخه ١٣/ ١٥٧، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله ٢/ ٤٠، والبغوي (١١٣) من حديث عبد الله بن عمرو. (٤) الشرذمة: تطلق على القليل من الناس. مقاييس اللغة ٣/ ٢٧٣. (٥) معرفة أنواع علم الحديث: ٣١٥ - ٣١٦، قال العراقي في شرح التبصرة ٢/ ١٣٣: ((ممن أجازها أبو الفضل أحمد بن الحسين بن خيرون البغدادي، وأبو الوليد بن رشيد المالكي، وأبو الطاهر السلفي، وغيرهم. ورجّحه أبو عمرو بن الحاجب، وصحّحه النّوويّ من زياداته في " الروضة " وقد جمع بعضهم من أجاز هذه الإجازة العامة في تصنيف له، جمع فيه خلقاً كثيراً رتبهم على حروف المعجم، لكثرتهم)). وانظر: منتهى الوصول: ٨٣، وروضة الطالبين ١١/ ١٥٨. (٦) منتهى الوصول: ٨٣. (٧) روضة الطالبين ١١/ ١٥٨. قال العراقي في التقييد: ١٨٢: ((أن ما رجحه المصنف من عدم صحتها خالفه فيه جمهور المتأخرين وصححه النّوويّ في الروضة من زيادته فقال: الأصح جوازها)).