قال ابن الصلاح: ((احتج أهل العلم برواية الأكابر عنه، مثل: سفيان الثوري وشعبة؛ لأن سماعهم منه كان في الصحة، وتركوا الاحتجاج برواية من سمع منه آخراً إلا حديثين سمعهما شعبة بأخرةٍ عن زاذان، استثناهما يحيى بن سعيد القطان)). انظر: معرفة أنواع علم الحديث: ٥٧٦ - ٥٧٧، والمقنع ٢/ ٦٦٣، وشرح التبصرة والتذكرة ٣/ ٢٨٤ - ٢٨٥. (٢) في (ق): ((ابن أبي)). (٣) الاغتباط: ٥٩ (٤٣)، والكواكب النيرات: ٣٩ (٢٤)، وقال الحافظ العراقي في شرح التبصرة والتذكرة ٣/ ٢٨٥: ((وهو ثقة احتج به الشيخان)). وانظر: هدي الساري: ٤٠٥. (٤) الاغتباط: ٨٧ (٨٥)، والكواكب النيرات: ٧٦ (٤٢)، ويقال: إن سماع ابن عيينة منه بعدما اختلط، ذكر ذلك أبو يعلى الخليلي. انظر: الإرشاد ١/ ٣٥٥. (٥) في (ص): ((أجل)). (٦) الاغتباط: ٦٢ (٤٧)، والكواكب النيرات ٤٢ (٢٥)، وانظر: تهذيب الكمال ٣/ ١٨٥ (٢٣١١)، وهدي الساري: ٤٠٥. (٧) انظر: شرح التبصرة والتذكرة ٣/ ٢٨٨. (٨) الاغتباط: ٧٨ (٧١)، والكواكب النيرات: ٦٧ (٣٧). قال ابن الصلاح في معرفة أنواع علم الحديث: ٥٨٢: ((روينا عن الإمام ابن خزيمة أنه قال: ((حدَّثنا أبو قلابة بالبصرة قبل أن يختلط ويخرج إلى بغداد)). انظر: تاريخ بغداد ١٠/ ٤٢٦ مسنداً، وراجع التقييد والإيضاح: ٤٦٢ - ٤٦٣ تجد فائدة.