(٢) ما بين المعكوفتين سقط من (ص) و (ق). (٣) في (ق): ((رسمه)). وانظر معنى الرسم لغة في: الصحاح ٥/ ١٩٣٢، ولسان العرب ١٢/ ٢٤١ (رسم)، وتعليقنا على شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٠٥. (٤) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٠٥. (٥) أي: اندراس، واندرس الرسم بمعنى: انطمس، انظر: التاج ١٦/ ٧٠ (درس). (٦) شرح التبصرة والتذكرة ١/ ١٠٥. (٧) انظر: نكت ابن حجر ١/ ٢٢٥، والبحر الذي زخر ١/ ٢٧ - ٢٨، وتدريب الراوي ١/ ٤٠. قال الجزائري في كتابه توجيه النظر ١/ ٤٠: ((إن الحديث ما أضيف إلى النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - فيختص بالمرفوع عند الإطلاق، ولا يراد به الموقوف إلا بقرينة. وأما الخبر فإنه اعمّ، لأنه يطلق على المرفوع والموقوف، فيشمل ما أضيف إلى الصّحابة والتابعين، وعليه يسمّى كل حديث خبراً، ولا يسمّى كل خبر حديثاً. وقد أطلق بعض العلماء الحديث على المرفوع والموقوف، فيكون مرادفاً للخبر. وقد خصّ بعضهم الحديث بما جاء عن النّبيّ - صلى الله عليه وسلم - والخبر بما جاء عن غيره، فيكون مبايناً للخبر)). (٨) ((من)) سقطت من (ص). (٩) انظر: مقدمة شرح الكرماني على البخاريّ ١/ ١٢، والتدريب ١/ ٤١.