ص50 - كتاب منازل الحور العين في قلوب العارفين برب العالمين - قول أبي سليمان الداراني عن قوله تعالى وجوه يومئذ ناضرة

فصول الكتاب

-مقدمة .. خطأ تغليب الرجاء على الخوف إلا عند الموت.
-التعلق بالجنة دون التعلق بخالقها - سبحانه وبحمده - نقص كبير.
-أثر (لو لم أخلق جنة ولا نارا ألم أكن أهلا أن أعبد!).
-حديث (رؤية الله تعالى أعلى نعيم أهل الجنة).
-حديث السبحات الذي يدل على عظمة الله وعظمة جماله ونوره.
-ما هي سبحات وجه الله تبارك وتعالى؟.
-أبيات قيمة حول اسم الله تعالى (الجميل)، وأنه أجمل شيء على الإطلاق.
-تكريم الله للإنسان يقتضي أن يكون مقبلا على ربه متعلقا به.
-قول عثمان الدارمي في معنى قوله تعالى: (ليس كمثله شيء).
-الشوق للحور العين ناقص جدا بالنسبة لشوق المحبين لله تعالى.
-الأكل والشرب والحور في الجنة ضيافة لأولياء الله، ومحبته ورؤيته هي الغاية.
-ليس للملائكة شهوة للنساء ومع ذلك فهم في نعيم عظيم لقربهم من الله وحبهم له.
-الأنس بالله سبحانه أعلى من الأنس بما يرجوه العابد من نعيم الجنة المخلوق.
-يسير من رضوان الله أكبر من الجنان وما فيها!.
-الحكمة من احتجاب الله تعالى عن خلقه في الدنيا.
-معنى قوله تعالى في قصة داود: (وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب).
-ليس عند الله ليل ولا نهار ونور العرش من نور وجهه، وثمرة العلم بذلك.
-مقصود الكتاب التفريق بين المعبود والمخلوق وليس التزهيد بالجنة وما فيها.
-المقصود بقوله - عليه الصلاة والسلام - عن الجنة (حولها ندندن).
-لماذا جعلت قرة عينه - عليه الصلاة والسلام - في الصلاة؟!.
-هل تحبيب الله لنبيه النساء في الدنيا تزاحم وتقارب محبته لربه تعالى؟!.
-معنى أحاديث خلق الله تعالى آدم على صورته.
-ذكر ما يحصل للقلب إذا خلا من الاهتمام بالدنيا والتعلق بها.
-باب الأنس بالخلوة والوحدة.
-باب حلاوة العبادة التي تفوق حلاوة الشهوات بأضعاف مضاعفة!.
-باب شهود عظمة الله تعالى.
-باب الحياء من الله تعالى - وهو أول شواهد المعرفة -.
-ذكر ثمرات الحياء من الله سبحانه.
-باب الشعور بمشهد القيومية.
-الوجود القلبي الروحاني الملكي، وثمراته.
-مشهد أنوار الجلال.
-روح العارف الصادق تجتاز قصور الجنة وحورها طالبة معبودها تعالى.
-سفر الآخرة يقطع بالقلوب كما يقطع سفر الدنيا بالأقدام.
-مشهد أنوار الإكرام وأشعة أنوار الجمال الأحدي الملهب للقلوب والأرواح.
-علو درجة المحب لربه المتعلق به في الجنة، و (المرء مع من أحب)!.
-ما هي حال أعلى أهل الجنة منزلة؟، ولمن تليق هذه المنزلة العظيمة؟!.
-أعلى نعيم الجنة المخلوق من حور وقصور وغيرها هو لمخلص المحبة لله.
-أين يكون المحبون لربهم المتعلقون به يوم القيامة؟!.
-ماهي حقيقة التوحيد والإخلاص؟!.
-من هو السعيد كل السعيد والموفق كل الموفق؟.
-ماهو الشيء الذي أثمر لابن القيم وشيخه العلم بالله والعمل بذلك؟.
-مراد الكتاب هو حب الله وإرادته لذاته وليس تحقير نعيم الجنة كالحور وغيرها.
-التحذير من إرادة السوى!.
-الحكمة من غض البصر عن مشاهدة الصور الجميلة.
-لماذا سأل موسى رؤية ربه بعدما سمع كلامه في الطور؟!.
-كيف يصبر الأنبياء في الدنيا عن لقاء الله ورؤيته وهم أعلم الخلق به؟.
-إلهام الله تعالى أهل الجنة التسبيح كما يلهمون النفس، وما يبينه.
-حديث (بينا أهل الجنة في نعيمهم)، وبيان أن الله تعالى فوقهم.
-خطأ الاقتصار على معرفة جمال الله تعالى والتعلق بذلك دون إجلاله وتعظيمه.
-حديث (أين المتحابون بجلالي؟!) يبين خطأ التعلق بجمال الله دون إجلاله.
-فائدة الجمع بين شهود وصفي الجمال والجلال لرب العالمين.
-ما يخشى حصوله لشديد التعلق بالثواب المخلوق إذا كانت محبته لله ضعيفة.
-ما هي المحبة الخالصة لله تعالى؟.
-ذكر ما يجنيه على نفسه من يعبد غير الله ويحبه ولو كان يتنعم بذلك.
-معنى تجريد المحبة لله تعالى وتصفية القصد وتهذيبه وتجريده.
-التحذير من جعل حب الله تعالى وسيلة إلى غيره من المحبوبات!.
-من كانت محبته خالصة لله تعالى فاز بأعلى النعيم المخلوق من حور وغيرها.
-أثر (ابن آدم!: اطلبني تجدني فإن وجدتني وجدت كل شيء
-مثال بديع: (الجارية التي نالت مكانة خاصة وكبيرة لدى هارون الرشيد).
-مثال بديع آخر: (أربعة عبيد .. وهكذا نحن عند الله).
-شواهد السائر إلى الله والدار الآخرة:
-الشاهد الأول: شاهد الدنيا وحقارتها.
-الشاهد الثاني: شاهد الدار الآخرة ودوامها.
-الشاهد الثالث: شاهد النار وعذابها.
-الشاهد الرابع: شاهد الجنة ونعيمها.
-الشاهد الخامس: شاهد يوم المزيد.
-تعليق على الشواهد السابقة وتمهيد للشاهد الأعظم - وهو الشاهد السادس -.
-الشاهد السادس: شاهد جلال الرب تعالى وجماله وكماله، وهو أعظم الشواهد.
-عظمة جمال الله تعالى وجلاله.
-عظمة مكانة وأحوال صاحب (الشاهد السادس).
-كلام جليل القدر للحسن البصري حول رؤية الله وموقف العارفين من ذلك.
-قصيدة قيمة لأبي تراب النخشبي حول دلائل محبة الله تعالى.
-من أسماء الله تعالى: (الودود)، وما قاله ابن عباس في معناه.
-ما هو معنى الود؟.
-ما هو معنى التعبد والعبادة؟.
-ما هو العشق الذي هو من أعظم القواطع عن محبة الله وعبوديته؟.
-خطورة التعلق بالدنيا والسفليات وما ينتج عنه.
-من صفات أهل الله الذين يظلهم في ظل عرشه.
-ولاية الله تنال بالعلم به، وبالعمل الصالح الخالص له.
-من أحاديث الوعيد على من أهان أو عادى أولياء الله.
-مما كلم به الله تعالى موسى في الطور مما يوافق ما عندنا ولمناسبته لحالنا.
-لماذا أمهل الله فرعون؟!.
-عفو الله ومغفرته أسرع من غضبه وعقوبته.
-سعة حلم الله على فرعون الذي أمهله أربعمائة عام وهو يدعي الألوهية!.
-هكذا يفعل الله بأوليائه في الدنيا، ليستكملوا كرامتهم عنده تعالى يوم القيامة!.
-أبلغ زينة يتزين بها العباد لله عز وجل!.
-(حاشية): ما هي السيماء المذكورة في قوله تعالى: (سيماهم في وجوههم).
-ما هي محبة خواص الله؟، وهل هناك علة وعيب في طلبهم للثواب المخلوق؟.
-ما هي محبة العوام؟!.
-قول أبي سليمان الداراني في أقرب ما يتقرب به إلى الله تعالى.
-قول يحي بن معاذ في حقيقة النسك.
-قول سهل التستري فيما يفعله الله بالقلب الذي يرى فيه غيره.
-قول ابن القيم في أبيات مشهورة لأبي فراس الحمداني، وأنها لا تليق إلا لله.
-من علامات العارف بالله تعالى.
-أركان المعرفة بالله تعالى.
-شيئان يخرج العارف بالله من الدنيا ولم يقض منهما وطره وحاجته!.
-ماذا يحصل للعبد إذا عرف الله تعالى وعبده بإخلاص؟.
-مجالسة العارف بالله تعالى تدعو من ست إلى ست!.
-كلام مهم في ثمرة من يركن إلى الدنيا ومن يركن إلى الآخرة ومن يركن إلى الله.
-قصة عابد عارف بالله في البحرين، ورؤيا عجيبة فيه.
-قول أبي سليمان الداراني عن قوله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة).
-قول أبي سليمان الداراني عما يريده العارفون بالله تعالى.
-جملة من دعاء العارف بالله / داود الطائي وهو قائم بين يدي الله آخر الليل.
-رؤيا عظيمة رؤيت في داود الطائي.
-رؤيا عظيمة لإبراهيم بن أدهم في نفسه وفي بعض العارفين المحبين لربهم.
-قصة عجيبة لبعض إخواننا في الله من المعاصرين، ورؤيا عظيمة فيه.
-قول الإمام ابن الأثير في رؤية الله تعالى، وأنها أعظم نعيم الآخرة على الإطلاق.
-أبيات رقيقة لبعض العارفين في محبة الله تعالى.
-قصة جارية في بيت المقدس تناجي ربها عن معرفة به وحب له.
-كلمات بليغة للإمام ابن القيم تشتمل على وصايا مهمة لطلاب العلم بالله.
-قول ابن أبي ليلى في قوله تعالى: (للذين أحسنوا الحسنى وزيادة).
-قول ضيغم الحلاب عن محبة الله تعالى ورؤيته.
-قول ذي النون المصري عما قرأه في التوراة بأن رؤية الله أكبر نعيم الآخرة.
-قصيدة رقيقة في محبة الله تعالى.
-أبيات رقيقة في وصف العارفين بالله عز وجل.
-(حاشية): قول جليل القدر لخالد بن معدان بأن لكل إنسان أربع أعين!.
-قصيدة بديعة في وصف العارفين بالله تعالى المحبين له سبحانه.
-كلام الحكيم الترمذي عن الفرقان بين نعيم أهل المعرفة بالله وأهل الشهوات.
-قول ابن القيم في منصب الخلة الذي ناله إبراهيم الخليل - عليه السلام -.
-من أسباب اعتناء الله تعالى ببيته العظيم (المسجد الحرام).
-قصيدة بديعة في مدح بيت الله الحرام.
-مدار معرفة الله تعالى.
-قول عمرو المكي في معنى: (كل ما خطر الله ببالك فهو خلاف ذلك).
-إشارة مهمة حول رؤية الله تعالى في المنام.
-خطورة العشق ومحبة البشر المماثل.
-خطورة فتنة عشق الصور.
-من النتائج الخطيرة للعشق القاطع عن محبة الله تعالى والشوق إليه.
-المراد من العبودية لله عز وجل.
-قصة عجيبة لجارية عارفة بالله تعالى.
-قصة عجيبة لجارية أخرى عارفة بالله تعالى.
-قصة لسري السقطي مع مجموعة من مؤمني الجن.
-أهمية تدبر ما يرد في القرآن والسنة مما يفتح باب معرفته وحبه تعالى.
-أثر (لم تشغلون نفوسكم بغيري؟! .. ما هذا الجفاء؟! .. ).
-ثلاث آفات تعرض للعامل في عمله، مع علاج آفة (طلب العوض).
-من أنفع ما للقلب: النظر في حق الله على العباد.
-أفضل الفكر!.
-كيف يؤدب الله كليمه موسى في مناجاته له؟! (أثر عظيم).
-الخاتمة .. وتحتوي على المقصود بالكتاب ومعناه.
-ما هو (حجاب الغيرة)؟!.
-لا يأس من روح الله، ومن أراد معرفة الله بصدق يسر الله أمره.
-وصية جليلة القدر لإبراهيم بن أدهم.
-بعض ما أوحى به الله تعالى إلى " يحي" في كرامته لمحبيه سبحانه يوم القيامة.
-وصية بالاعتناء بكتب شيخ الإسلام وتلميذه ابن القيم - رحمهما الله -.
-تنبيه حول تسمي أحد المسلسلات الخبيثة باسم (الحور العين).
-(حاشية): ذكر آية وأحاديث صحيحة بأن (الحور العين) زوجات أهل الجنة.
-ذكر تنافس المفسدين في ترويج فسادهم وإفسادهم في شهر رمضان المبارك!.
-هل الحد من شر الشياطين في ' رمضان 'لكل الناس أم للمؤمنين فقط؟!.
-ذكر ما يعالجه هذا الكتاب وسبب ذلك.
-ذكر بعض ما وصفه القرآن والسنة للخيرات الحسان (الحور العين).
-قصة لمالك بن دينار مع ملك للبصرة وكلام نفيس له عن نساء الجنة ونساء الآخرة.
-أبيات في أن ما أعطاه للحور من الجمال يذكر بربها وعظمته وعظمة جماله.
-(حاشية): ذكر دعوات عظيمة كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو بها.

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب قول أبي سليمان الداراني عن قوله تعالى: (وجوه يومئذ ناضرة).

(١) سورة القيامة، الآية: ٢٢، ٢٣.
(٢) أخرجه أبو نعيم في الحلية، ٩/ ٢٩٤.
(٣) أخرجه أبو نعيم في الحلية، ٩/ ٢٦٤.
(٤) سورة الأعراف، الآية: ١٤٣.
(٥) أخرجه ابن أبي الدنيا في التهجد وقيام الليل برقم (١٧٤)، وأبو بكر القرشي في الهم والحزن برقم (١٤٧).

<< < > >>