(٢) التقاود: الاستواء. (٣) كذا، ولعل الصواب: وأنهما. (٤) المحتسب: ١/ ٥٤، وانظر الحجة (ع): ٢/ ١٥٠، والمحتسب: ١/ ٥٦. (٥) انظر النوادر في اللغة: ٥٢. (٦) هو الأخفش، نصّ على ذلك مكي في مشكل إعراب القرآن: ١/ ٤٢٧. (٧) انظر المرجع نفسه: ١/ ٤٢٧. (٨) هو أبو نخيلة، والبيت في الكتاب: ٤/ ٢٠٣؛ ومعاني القرآن: الفراء، ٢/ ١٢؛ والخصائص: ١/ ٧٥، ٢/ ٣١٧؛ وشرح الشافية: ٤/ ٢٢٥؛ واللسان: مادة (ع وم)، ٩/ ٤٨٤. (٩) وبعده: بالدّوّ أمثال السّفين العوّم إذا اعوججن: يريد الإبل في سيرها. قوّم: أي قومها على الطريق ولا تتركها تعدل عنه. الدّوّ: الفلاة الواسعة. العوّم: جمع عائمة، وهي السفينة التي تشق الماء وتدخل فيه. انظر شرح أبيات سيبويه: ابن السيرافي، تحقيق: د. محمد علي سلطاني، دار العصماء، دمشق، ط ١، ٢٠٠١ م، ص ٢/ ٣٩٩.