وانظر: "التعريف والإعلام" (٩٦ - ٩٧) للسهيلي، "القاموس المحيط" (مادة شام)، "حدائق الإنعام في فضائل الشام" (٣٢ - ٣٣). (٢) قال الشارح في "شرح صحيح مسلم " (٣/ ٢٠٢): "والمراحيض): بفتح الميم والحاء المهملة والضاد المعجمة، جمع (مرحاض) -بكسر الميم- وهو البيت المتخذ لقضاء حاجة الإنسان، أي للتغوّط". (٣) كذا قال في "شرح صحيح مسلم" (٣/ ٢٠٢)، وزاد: "معناه: نحرص على اجتنابها بالميل عنها، بحسب قدرتنا". (٤) انظر (ص ١٠٨). (٥) أخرجه من طريق أبي داود: البيهقي في "الخلافيات" (٣٣٨)، وفي "السنن الكبرى" (١/ ٩١ - ٩٢)، وابن عبد البر في "التمهيد" (١/ ٣٠٤) وعلقه البخاري في "التاريخ الكبير" (٤/ ١/ ٣٩١ - ٣٩٢) قال موسى بن إسماعيل به. =