(٢) هكذا ضبطه في مواطن من "شرح صحيح مسلم" منها (١/ ٦٦، ٣١٣ و ٤/ ٢٧٠ - ٢٧١). وقال في الموطن الثاني: "وأما (حبان): فبفتح الحاء وبالموحدة، ومحمد بن يحيى هذا تابعي، سمع أنس بن مالك -رضي الله عنه -". (٣) في هامش "صفوة الزبد" (ق ٢٧/ أ) ما نصه: "من خط المؤلف: جميع النسخ "توضي" بالياء. قال النووي: صوابه بالواو بعد الضاد المضمومة"، وهكذا نقله السيوطي في شرحه "مرقاة الصعود" (ص ١٥ - مختصره "درجات") للبجمعوي. (٤) نقله السيوطي في "مرقاة الصعود" (١٥ - درجات) هكذا: "قال النووي: كذا بكل نسخهِ بكسر ضاد فياء، وصوابه "توضؤ" بضمَّة فهمز على واو"، ثم قال: "قلت: كلاهما مصدر (توضّأ)، والأول أبدل همزه واوًا، فأبدل بياء، لفقد كلمة معربة لامها واو قبلها ضمّة لازمة". (٥) بضمّ الهمزة على بناء المفعول، قاله صاحب "العون" (١/ ٤٩) وإلا ففيه =