(٢) "معالم السنن": (١/ ٣١)، وعبارته: "فسَّر أكثر العلماء الفطرة في هذا الحديث بالسنة، وتأويله: أن هذه ... " الخ ما ساقه الشارح رحمه الله تعالى. (٣) في "المعالم": "أمرنا أن نقتدي بهم". (٤) في المعالم: "من أمره بعشر خصال، ثم عددهن، فلما". (٥) أخرجه عبد الرزاق في "تفسيره" (١/ ٥٧)، وابن جرير في "جامع البيان" (٢/ ٤٩٩)، وابن أبي حاتم في "تفسيره" (١/ ٢١٩)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٢٦٦)، والبيهقي في "الكبير" (١/ ١٤٩) وسنده صحيح، وانظر آثارًا عن ابن عباس بنحوه في "الدر المنثور" عند تفسير الآية. (٦) انظر "الحاوي" (١/ ٩٣)، وليس فيه هذا التفسير، وحكاه عنه وعن أبي إسحاق: النووي في "المجموع" (١/ ٣٣٨) أيضًا، وعنه ابن حجر في "الفتح" (١٠/ ٤١٧ - ط دار السلام) وتعقبه كما سيأتي.