(٢) أخرجه من طرق عن عبد الله بن محمد بن عقيل به: ابن أبي شيبة (١/ ٢٢٩ و ٣/ ١٧)، وأحمد في "المسند" (١/ ١٢٣، ١٢٩)، والترمذي (٣) وقال: "هذا الحديث أصح شيء في هذا الباب وأحسن، وعبد الله بن محمد بن عقيل هو صدوق، وقد تكلم فيه بعض أهل العلم من قبل حفظه"، وقال أيضًا: "وسمعتُ محمد بن إسماعيل يقول: كان أحمد بن حنبل وإسحاق بن إبراهيم والحُميدي يحتجون بحديث عبد الله بن محمد بن عقيل. قال محمد: وهو مقارب الحديث". وأخرجه أيضًا: ابن ماجه (١/ ١٠١) رقم (٢٧٥)، والشافعي في "الأم" (١/ ١٠٠)، وفي "المسند" (ص ٣٤)، والدارمي (١/ ١٧٥)، وأبو أحمد الحاكم في "شعار أصحاب الحديث" (ص ٧٧)، والبزار في "البحر الزخار" (٢/ ٢٣٦) رقم (٦٣٣)، وابن عدي في "الكامل في الضعفاء" (٤/ ١٤٤٨)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" (١/ ٢٧٣)، وأبو يعلى (١/ ٤٥٦) رقم (٦١٦)، والبغوي (٣/ ١٧)، والدارقطني في "السنن" (١/ ٣٦٠)، والبيهقي (٢/ ١٥ و ١٧٣ و ٣٧٩)، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" (٧/ ١٢٤) و (٨/ ٣٧٢)، وفي "أخبار أصبهان" (١/ ٢٧١)، والضياء المقدسي في "المختارة" (١/ ٢٤٣)، والبغدادي في "تاريخ بغداد" (١٠/ ١٩٧). وحسنه البغوي، وقال النووي في "المجموع" (٣/ ٢٨٩): "رواه أبو داود =