وسأذكر مَا يمال من فواتح السُّور، كلا فِي مَحَله، زِيَادَة للإيضاح.
وَإِن وَافق ورشا على أصل الإمالة فِي بَعْضهَا.
هَاء التَّأْنِيث الْمَوْقُوف عَلَيْهَا
اعْلَم أَنه - رَحمَه الله - اخْتصَّ بإمالة هَاء التَّأْنِيث، وَمَا قبلهَا، إِذا وقف عَلَيْهَا، تَشْبِيها لَهَا بألفه، إِذا لم يكن مَا قبلهَا أحد أحرف: حق ضنغاط عص، خظا، نَحْو:{رَحْمَة} ، و {الْجنَّة} ، و {نَخْلَة} ، و {حَبَّة} .