ثمَّ توصل، مَعَ الْفَتْح ثمَّ مَعَ الإمالة، مَعَ ترقيق اللَّام، ثمَّ مَعَ الإمالة، مَعَ تفخيم اللَّام من الْجَلالَة.
٢٤ - أثبتهن فِي الْوَصْل، وحذفهن فِي الْوَقْف.
وَأما ياءات الْإِضَافَة، فَفتح: {إِنِّي أعلم} ، فِي الْمَوْضِعَيْنِ، و {عهدي الظَّالِمين} ، و {مني إِلَّا} ، و {رَبِّي الَّذِي} .
وَسكن: {بَيْتِي} ، و {فاذكروني} ، و {بِي لَعَلَّهُم} ، فَتلك ثَمَان مضافات.
وَأما الْإِدْغَام، فادغم " {فِيهِ هدى} ، {قيل لَهُم} ، {لذهب بسمعهم} ، {الَّذِي خَلقكُم} ، {جعل لكم} ، {قَالَ رب} ، {وَنحن نُسَبِّح} ، {ونقدس لَك} ، {قَالَ إِنِّي أعلم مَا لَا تعلمُونَ} ، {وَأعلم مَا تبدون} ، {حَيْثُ شئتما} ، {آدم من ربه} ، {إِنَّه هُوَ التواب} ، {حَيْثُ شِئْتُم} ، {قيل لَهُم} ، {من بعد ذَلِك} ، {يعلم مَا تسرون} ، {وَالْكتاب بِأَيْدِيهِم} ، {إِسْرَائِيل لَا} ، {الزَّكَاة ثمَّ} ، بِخِلَاف عَنهُ فِي ذَلِك.
{قيل لَهُم} ، {الْبَينَات ثمَّ} ، {الْعَظِيم مَا ننسخ} ، {تبين لَهُم} ، {كَذَلِك قَالَ} ، {يحكم بَينهم} ، {وَمن أظلم مِمَّن} ، {يَقُول لَهُ} ، {إِذْ قَالَ} ، {هدى الله هُوَ} ، {الْعلم مَا لَك} ، {قَالَ لَا ينَال} ، {إِبْرَاهِيم مصلى} ، {وَإِسْمَاعِيل رَبنَا} ، {إِذْ قَالَ لَهُ} ، {إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ} ، {وَنحن لَهُ} ، بِخِلَاف عَنهُ فِي ذَلِك، فِي كل مَوضِع وَقع فِيهِ الْقُرْآن.
{أظلم مِمَّن} ، {لنعلم من} ، {فلنولينك قبْلَة} ، (الْكتاب
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute