" وربي إنه " فتح الياء المدنيان والبصري، وأسكنها الباقون.
" ظلمت " وإليه. منه، قرآن. فيه. مبصرا. لا يخفى.
" ترجعون " قرأ يعقوب بفتح التاء وكسر الجيم، والباقون بضم التاء وفتح الجيم، ولا خلاف بينهم في قراءته بتاء الخطاب.
" فليفرحوا " يجمعون. قرأ رويس بتاء الخطاب في الفعلين، وقرأ الشامي وأبو جعفر بياء الغيبة في الأول وتاء الخطاب في الثاني، والباقون بياء الغيبة فيهما.
" أرأيتم " سبق قريبا.
" قل آلله " لكل من القراء وجهان: إبدال همزة الوصل ألفا مع المد المشبع لاجتماع الساكنين وتسهيلها بين بين مع القصر، ولا يخفى ما لورش من النقل، وما لخلف عن حمزة، وما لخلاد عنه وصلا ووقفا.
" شأن " أبدل الهمز في الحالين السوسي وأبو جعفر وعند الوقف فقط حمزة.
" يعزب " قرأ الكسائي بكسر الزاي، والباقون بضمها.
" ولا أصغر ولا أكبر " قرأ يعقوب وخلف وحمزة برفع الراء فيهما، والباقون بنصبها فيهما.
" لا خوف عليهم " تقدم أكثر من مرة.
" ولا يحزنك " قرأ نافع بضم الياء وكسر الزاي، والباقون بفتح الياء وضم الزاي.
" شركاء إن " سهل الهمزة الثانية بين بين المدنيان والمكي والبصري ورويس وحققها الباقون، وأجمعوا على تحقيق الأولى.
" يكفرون " آخر الربع.
الممال
جاءتكم، لابن ذكوان وخلف وحمزة. هدى عند الوقف عليه للأصحاب بالإمالة ولورش بالتقليل بخلف عنه. الناس لدوري البصري، البشرى بالإمالة للأصحاب والبصري وبالتقليل لورش. الدنيا معا بالإمالة للأصحاب وبالتقليل للبصري، وورش بخلف عنه.
المدغم
" الصغير " قد جاءتكم للبصري وهشام والأخوين وخلف. إذ تفيضون مثله.
" الكبير " أذن لكم، لا تبديل لكلمات الله، جعل لكم، الليل لتسكنوا، سبحانه هو ولا إدغام في يحزنك قولهم لسكون ما قبل الكاف.
" فأجمعوا " قرأ رويس بوصل الهمزة وفتح الميم، والباقون بقطع الهمزة مفتوحة وكسر الميم.