ولا إدغام في كان للإنسان لوقوع النون بعد ساكن. ولا في داود زبورا لكون الدال مفتوحة بعد
ساكن، ولا في خلقت طينا، لأن الأول تاء ضمير.
" يقرءون " لحمزة في التسهيل والحذف.
" ممن خلقنا، بإمامهم " يظلمون، فهو، غيره، إليهم، نصيرا، الصلاة، قرآن، كله كبيرا، ظهيرا، جلي.
" خلافك " قرأ المدنيان والمكي والبصري وشعبة بفتح الخاء وإسكان اللام من غير ألف والباقون بكسر الخاء وفتح اللام وألف بعدها.
" رسلنا " أسكن السين أبو عمرو، وضمها غيره.
" وننزل " خففه البصريان وشدده غيرهما.
" ونآى " قرأ ابن ذكوان وأبو جعفر بألف ممدودة بعد النون وبعدها همزة مفتوحة مثل شاء، والباقون بهمزة مفتوحة ممدودة بعد النون مثل رآى. ولورش فيهما أربعة أوجه: قصر البدل مع فتح ذات الياء والتوسط مع التقليل والمد مع الوجهين. ولحمزة عند الوقف التسهيل فقط.
" يؤسا " فيه ثلاثة البدل لورش، ولحمزة عند الوقف عليه التسهيل بين بين والحذف فيصير النطق بواو ساكنة لينة بعد الياء.
" ويسألونك " فيه لحمزة وقفل النقل فقط.
" حتى تفجر " قرأ الكوفيون ويعقوب بفتح التاء وإسكان الفاء وضم الجيم وتخفيفها والباقون بضم التاء وفتح الفاء وكسر الجيم وتشديدها. وأجمعوا على تشديد فتفجر الأنهار.
ورقق ورش الراء فيهما.
" كسفا " قرأ المدنيان والشامي وعاصم بفتح السين والباقون بإسكانها.
" حتى تنزل " خففه البصريان وشدده غيرهما.
" نقرؤه " وقف عليه حمزة بالتسهيل فقط.
" قل سبحان " قرأ ابن كثير وابن عامر بفتح القاف وألف بعدها وفتح اللام بصيغة الماضى، والباقون بضم القاف وإسكان اللام بصيغة الأمر.
" المهتد " قرأ المدنيان وأبو عمرو بإثبات الياء وصلا، ويعقوب في الحالين. والباقون بحذفها كذلك.
" أئذا " أئنا " حكمه حكم ما تقدم قبله.
" جديدا " آخر الربع.