" ذكرى الدار " لورش في ذكرى حال الوصل ترقيق الراء على أصله. وقال السيد هاشم لورش في ذكرى الدار وصلا الترقيق والتفخيم، والمختار الترقيق، والعمل عليه وله حال الوقف التقليل قولا واحدا.
" أتاك " وبغى والهوى ونادى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلف عنه. المحراب لابن ذكوان بخلف عنه. نعجة وواحدة للكسائي قولا واحدا إن وقف. لزلفى معا بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلف عنه. وذكرى بالإمالة للبصري والأصحاب والتقليل لورش ذكرى الدار عند الوقف على ذكرى بالإمالة للبصري والأصحاب وبالتقليل لورش عند وصله بالدار فبالإمالة للسوسي بخلف عنه. وقد سبق أن ورشا يرقق الراء وصلا على الأرجح الناس لدوري البصري النار كالفجار والأبصار والدار والأخيار معا بالإمالة للبصري والدوري والتقليل لورش.
المدغم
" الصغير "" إذ تسوروا " للبصري وهشام والأخوين وخلف، إذ دخلوا للبصري والشامي والأخوين وخلف. لقد ظلمك لورش والبصري وابن ذكوان والأخوين وخلف، اغفر لي للبصري بخلف عن الدوري.
" الكبير "" وتسعون نعجة " قال لقد، فاستغفر ربه، سليمان نعم، ذكر ربي، قال رب، ولا إدغام في لداود سليمان لكون الدال مفتوحة بعد ساكن.
" توعدون " قرأ ابن كثير وأبو عمرو بياء الغيبة وغيرهما بتاء الخطاب.