(عَفِيفٌ عَنِ الْجَارَاتِ لَا يَعْرِفُ الْخَنَى ... وَلَكِنْ لِخَلَّاتِ الْمَحَاوِيجِ لَامِحُ) // الطَّوِيل //
١١٨٥ - يُذْكَرُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ مَعَ الْخُزَيْمِيِّ الْفَرَاوِيِّ وَالْحَرِيمِيِّ كَالْحَاجِبِ بْنِ الْعَلَّافِ وَغَيْرِهِ مِمَّنْ كَانَ يَسْكُنُ الْحَرِيمَ الشَّرْقِيَّ وَابْنِ الْمَهْدِيِّ وَغَيْرِهِ مِمَّنْ يَسْكُنُ الْحَرِيمَ الْغَرْبِيَّ
١١٨٦ - سَمِعت أَبَا عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَلِيٍّ الْمِصْرِيَّ الْمُكْعَبِيَّ بِالْإِسْكَنْدَرِيَّةِ يَقُولُ سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ الْخِلَعِيَّ بِمِصْرَ يَدْعُو لِي فَقَالَ رَوَّحَ اللَّهُ سِرَّكَ
١١٨٧ - أَبُو عَبْدُ اللَّهِ هَذَا رَجُلٌ صَالِحٌ كَانَ يَحْضُرُ عِنْدِي لِسَمَاعِ الْحَدِيثِ ذَكَرَ أَنَّهُ قَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ بْنِ الْمَكِينِ الْبَغْدَادِيِّ وَآخَرِينَ بِمِصْرَ وَرَأَى أَبَا الْفَضْلِ بْنَ الْجَوْهَرِيِّ وَحَضَرَ مَجْلِسَ وَعْظِهِ
١١٨٨ - أَنْشَدَنِي الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْأَجَلُّ فَخْرُ الرُّؤَسَاءِ أَبُو الْمُظَفَّرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ أَبِي الْعَبَّاسِ الْإِمَامِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْأَصْغَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْعَبَّاسِ وَهُوَ عُثْمَانُ الْمَنْكُوبُ بْنُ عَنْبَسَةَ الْأَصْغَرِ بْنِ عُتْبَةَ الْأَشْرَافِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ عَنْبَسَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ لِنَفْسِهِ
(قَنِعْتُ وَرَيْعَانُ الشَّبَابِ بِمَائِهِ ... وَلَمْ يَتَسَمَّرْ وَافِدُ الشَّيْبِ فِي الرَّاسِ)
(وَأَعْرَضْتُ عَنْ دُنْيَا تَوَلَّتْ نَعِيمُهَا ... فَمَا بِيَدِ السَّاقِي سِوَى فَضْلَةِ الْكَاسِ)
(وَلَا عِزَّ حَتَّى يَضْرِبَ الْمَرْءُ جَأْشَهُ ... عَلَى الْيَأْسِ فَانْفَضْ رَاحَتَيْكَ مِنَ النَّاسِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute