و " الْآدَاب "، و " الْأَسْمَاء وَالصِّفَات "، وَغَيرهَا من المجموعات الصَّغِيرَة.
مولده - فِيمَا ذكره أَبُو عبد الله الكتبي الْهَرَوِيّ - سنة أَربع وَثَمَانِينَ وَثَلَاث مئة، وَتُوفِّي بنيسابور، وَنقل تابوته إِلَى بيهق سنة ثَمَان وَخمسين وَأَرْبع مئة.
وَذكر مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد الدقاق الْحَافِظ أَنه سَأَلَ وَلَده إِسْمَاعِيل بن أَحْمد عَن مولد أَبِيه فَقَالَ: سنة أَربع وَثَمَانِينَ، وَأول مَا سمع الحَدِيث فِي آخر سنة تسع وَتِسْعين وَثَلَاث مئة، وَقَالَ: صنف فِي سنة سِتّ وَأَرْبع مئة.
وَقَالَ الْجِرْجَانِيّ: سمعته يَقُول: ولدت سنة أَربع وَثَمَانِينَ وَثَلَاث مئة فِي شعْبَان.
وَذكره الْحَافِظ عبد الله بن يُوسُف الْجِرْجَانِيّ فِي كِتَابه: " طَبَقَات الشافعيين " فَقَالَ: كَانَ فَقِيها، حَافِظًا، إِمَامًا، زاهدا، كَانَ يَصُوم الدَّهْر مُنْذُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute