١٨٨٣ - عِيسَى بن الْمُعَلَّى بن مسلمة الرافقي النَّحْوِيّ اللّغَوِيّ حجَّة الدّين
قَالَ ياقوت: كَانَ مؤدبا بالرقة، وَله فَضَائِل جمة، وَشعر.
صنّف: المعونة فِي النَّحْو، شرحها، تَبْيِين الغموض فِي الْعرُوض. وَله كتاب فِي اللُّغَة مجلدان، وديوان شعر.
مَاتَ سنة خمس وسِتمِائَة.
١٨٨٤ - عَيَّاش بن حوافر النَّحْوِيّ الأندلسي
قَالَ ابْن مسدى فِي مُعْجَمه: كَانَ عَارِفًا بِكِتَاب سِيبَوَيْهٍ، أديبا شَاعِرًا. مولده سنة تسعين وَخَمْسمِائة، وأنشدني لنَفسِهِ:
(يَا رب ليل قد تعاطينا بِهِ ... كأس السهاد نعل مِنْهُ وننهل)
(وكأنما أفق السَّمَاء خميلة ... والزهر زهر والمجرة جدول)
١٨٨٥ - عُيَيْنَة بن عبد الرَّحْمَن المهلبي أَبُو الْمنْهَال اللّغَوِيّ
قَالَ الْحَاكِم: صَاحب الْعَرَبيَّة، تلميذ الْخَلِيل، أدّب عبد الله بن طَاهِر، وَورد مَعَه نيسابور، وَمَات بهَا.
وروى عَن دَاوُد بن أبي هِنْد وسُفْيَان بن عُيَيْنَة.
وَله: كتاب النَّوَادِر، وَكتاب الشّعْر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute