٣٥- المفعول معه ينتصب بالفعل قبله بواسطة الواو، وقالوا بالخلاف.
٣٦- لا يقع الماضي حالا إلا مع "قد" ظاهرة أو مقدرة، وقالوا يجوز من غير تقدير.
٣٧- يجوز تقديم الحال على عاملها الفعل ونحوه، سواء كان صاحبها ظاهرا أو مضمرا، وقالوا لا يجوز إذا كان ظاهرا.
٣٨- إذا كان الظرف خبر المبتدأ وكررته بعد اسم الفاعل جاز فيه الرفع والنصب نحو: زيد في الدار قائما فيها وقائم فيها، وقالوا لا يجوز إلا النصب.
٣٩- لا يجوز تقديم التمييز على عامله مطلقا، وقالوا يجوز إذا كان متصرفا.
٤٠- المستثني منصوب بالفعل السابق بواسطة إلا، وقالوا على التشبيه بالمفعول.
٤١- لا تكون "إلا" بمعنى الواو، وقالوا تكون.
٤٢- لا يجوز تقديم الاستثناء في أول الكلام. وقالوا يجوز.
٤٣- كان في الاستثناء حرف جر وقالوا فعل ماض.
٤٤- إذا أضيفت "غير" إلى متمكن لم يجز بناؤها. وقالوا يجوز.
٤٥- لا يقع "سوى وسواء" إلا ظرفا. وقالوا يقع ظرفا وغير ظرف.
٤٦- "كم" في العدد بسيطة، وقالوا مركبة.
٤٧- إذا فصل بين "كم" الخبرية وبين تمييزها بظرف لم يجز جره. وقالوا يجوز.
٤٨- لا يجوز إضافة النيف إلى العشرة. وقالوا يجوز.
٤٩- يقال قبضت الخمسة عشر درهما ولا يقال الخمسة العشرة الدرهم. وقالوا يجوز.
٥٠- يجوز هذا ثالث عشر ثلاثة عشر وقالوا لا يجوز.
٥١- المنادى المفرد المعرفة مبني على الضم. وقالوا معرب بغير تنوين.
٥٢- لا يجوز نداء ما فيه أل في الاختيار. وقالوا يجوز.